السعودية تتقدم في مؤشر أداء الأجهزة الإحصائية SPI
تكليف نجلاء العمر متحدثًا رسميًا لديوان المظالم
ضبط مخالف لنظام البيئة بمحمية الملك عبدالعزيز الملكية
هلال شهر رجب يزيّن سماء السعودية والوطن العربي
“السجل العقاري” يبدأ تسجيل 533,672 قطعة عقارية في 4 مناطق
هجوم احتيالي يستهدف حسابات واتساب
المرور يطرح مزاد اللوحات المُميزة عبر أبشر
هيئة الأدب والنشر والترجمة تختتم فعاليات معرض جدة للكتاب 2025
الشمس تتعامد على معابد الكرنك بمصر معلنة بداية فصل الشتاء
جدول دروس الحصص للأسبوع الـ 17 عبر قنوات عين ومدرستي
يتطلع القادة العالميون، إلى الطاقة المتجددة، كوسيلة للتصدي للتهديد المتنامي والمتعدد الأبعاد لتغير المناخ، ومن هنا، تتبنى دول الخليج، لاسيما السعودية والإمارات، المصادر المتجددة بشكل أسرع من أي وقت مضى؛ لدعم عملية تحويل الطاقة.
وبحسب تقرير IRENA، الوكالة الدولية للطاقة المتجددة، فهذه 5 أسباب وراء تحول دول الخليج إلى المصادر المتجددة:
الحل المناخي الأكثر عملية ومتاح بسهولة:
وفقاً لتحليل الوكالة، فإن الانتشار المتسارع للطاقة المتجددة في الخليج، يخفض انبعاثات ثاني أكسيد الكربون بمقدار 136 مليون طن، وعاهدت الإمارات على استخدام 50% من الطاقة النظيفة بحلول 2050.
الشكل الأكثر تنافسية لتوليد الطاقة في المنطقة:
اليوم، تعد الطاقة المتجددة المصدر الأكثر تنافسية من حيث التكلفة لتوليد الطاقة الجديدة في دول الخليج، وإحلالها محل مصادر الطاقة التقليدية كحل للطلب المحلي السريع النمو على الطاقة في المنطقة.
الطاقة المتجددة تخلق فرص عمل:
من شأن أهداف السياسات طويلة الأجل التي تظهر في الخليج، بما في ذلك المشاريع الخاصة، والتعليم، والتدريب، والاستثمار في المهارات المحلية والموارد البشرية، أن تزيد من عدد الوظائف في قطاع الطاقة المتجددة.
وتشير بيانات IRENA، إلى أن الطاقة المتجددة يمكن أن تخلق أكثر من 207 آلاف وظيفة في المنطقة بحلول 2030.
يتمتع الخليج بإمكانات كبيرة للطاقة المتجددة:
تكشف التقارير عن وجود إمكانيات قوية لدى دول الخليج لاستخدام الطاقة الشمسية، وعلاوة على ذلك، فإن مناطق مثل الكويت وعمان والمملكة تتباهى أيضاً بموارد رياح جيدة.
المصادر المتجددة توفر المياه:
تشكل ندرة المياه تحدياً جدياً في المنطقة، ومن المتوقع أن يزداد الطلب على المياه 5 أضعاف بحلول 2050، وإذا حققت دول الخليج أهدافها الخاصة بالطاقة المتجددة، فإن ذلك سيؤدي إلى انخفاض يُقدر بنسبة 17% في طلب المياه، وستقع الاستفادة الأكبر، في المملكة والإمارات.