زلزال بقوة 6,3 درجات يضرب شمال أفغانستان
ارتفاع مبكر في إصابات الإنفلونزا الموسمية والصحة توضح الأسباب
تحديث جدول السداد ضروري لتفادي انقطاع الدعم السكني
سلمان للإغاثة يوزّع 1.640 سلة غذائية في النيل الأبيض بالسودان
أحداث سماوية لافتة وتنوع في الظواهر الفلكية خلال نوفمبر
إيجار تحدد مهلة التنفيذ والإخلاء للمستأجرين بعد انتهاء العقود
برشلونة يفوز على إلتشي بثلاثية
خطوات تقديم طلب الإعفاء من غرامات التأخير عبر تطبيق GOSI
فيصل بن فرحان يتلقى اتصالًا هاتفيًا من روبيو
حرس الحدود ينقذ مقيمين تعرضت واسطتهما البحرية للانقلاب في عرض البحر
فتحت المملكة العربية السعودية أبوابها أمام السائحين، وقدمت تأشيرات سياحية للمرة الأولى، وألغت بعض القواعد التي كانت مقيدة إلى حد كبير للزوار.
وقالت وكالة فرانس برس، إن ولي العهد الأمير محمد بن سلمان، أعلن عام 2017 عن مشروع البحر الأحمر وهو مشروع سعودي سياحي، يهدف إلى تشغيل مليون شخص بحلول عام 2030، لافتة إلى أنه سيستقبل أول عدد من السائحين بنهاية عام 2022، بحسب تصريح “جون باغانو”، الرئيس التنفيذي لشركة البحر الأحمر السعودية المعنية بتطوير المشروع.
ومن المقرر تطوير 50 فندقاً على 22 جزيرة، بالإضافة إلى 6 منتجعات في المناطق الجبلية والصحراوية بحلول عام 2030، وتشييد مطار مخصص لاستقبال الزوار، وتجهيز مرافق البنية التحتية.
وقالت وكالة الأنباء الفرنسية، إن السياحة في المملكة العربية السعودية تشكل حاليًا 3.4% من الناتج المحلي الإجمالي، لذلك هناك فرصة كبيرة في المستقبل لكي تنمو تلك صناعة.
وتابعت: “تطوير السياحة أحد أهم الأهداف الرئيسية لولي العهد محمد بن سلمان، لدفع الاقتصاد المعتمد على النفط منذ عقود، وفي سبيل ذلك، أنهت حظراً دام 35 عاماً على دور السينما، وسمحت للنساء بقيادة السيارات، وتشغيل الموسيقى في المطاعم مع ازدهار أماكن الترفيه العامة في أنحاء المملكة”.
وقال “باغنو”: “المملكة تمر بتحول كبير، كل يوم ترى أشياء جديدة أعتقد الناس أنها لن تحدث أبدا، ومن خلال السياحة، سنغير الصورة الذهنية للزوار الذين سيختبرون بأنفسهم ما تقدمه المملكة العربية السعودية”.