طلبة تعليم الرياض يظفرون بـ 892 ميدالية في منافسات كانجارو موهبة 2025
هل يمكن سؤال المرشح لوظيفة عن منشأته السابقة؟
أمطار على منطقة جازان حتى الثامنة مساء
مايو شهر التقلبات الجوية الحادة
صندوق النقد: النمو في السعودية سيكون قويًا خلال العامين المقبلين
ارتفاع أسعار النفط اليوم
جامعة طيبة: بدء التقديم على برنامج المنح الدراسية للطلبة الدوليين
مساند: صاحب العمل يتحمل تذكرة سفر العمالة في تلك الحالة
أوكرانيا وأمريكا توقعان اتفاقًا بشأن المعادن
ارتفاع أرباح بنك الجزيرة 20% إلى 361 مليون ريال بالربع الأول
أطلقت الشرطة العراقية النار لتفريق عدد صغير من المحتجين في بغداد يوم الجمعة بعد ثلاثة أيام من الاحتجاجات الدامية المناهضة للحكومة.
وساد الهدوء غالبية أنحاء العاصمة العراقية قبيل صلاة الجمعة. وانتشر أفراد الجيش والقوات الخاصة في الميادين والشوارع الرئيسية في ظل حظر التجول الذي فرضته الحكومة وانتهكه آلاف المحتجين يوم الخميس.
وكان رئيس الوزراء العراقي عادل عبد المهدي تعهد بإصلاح الأحوال الاقتصادية بالرغم من تأكيده على أنه لا يوجد حل سحري متاح.
ولاقى خطاب رئيس الوزراء العراقي عادل عبدالمهدي، الخميس، استنكارا واسعا من العراقيين على وسائل التواصل الاجتماعي، بينما كان الخميس الأكثر دموية منذ انطلاق الاحتجاجات المطلبية الثلاثاء الماضي، إذ ارتفع عدد القتلى إلى 31 شخصا.
وقال رئيس الوزراء العراقي، إن هناك أطرافا تحاول استغلال التظاهرات السلمية في بلاده، وترفع شعارات تهدف إلى تسييس المظاهرات.
كما حذر عبد المهدي من التصعيد في التظاهر، الذي قد يؤدي إلى خسائر بالأرواح، وأكد أن حكومته تضع ضوابط صارمة لمنع استخدام العنف.
واشتعلت مواقع التواصل الاجتماعي في العراق، بعد عودة خدمات الإنترنت، بحملات الانتقاد المستاءة من خطاب عبدالمهدي، الذي لم يقنع الكثيرين.
وحمل الكثيرون عبد المهدي مسؤولية استخدام العنف والرصاص الحي لقمع المظاهرات في مدن العراق، وتحذيراته من “التصعيد في التظاهر”، والتي اعتبرها البعض رسالة تهديد ولوم للمتظاهرين العراقيين.