استمرار هطول الأمطار الرعدية على معظم المناطق حتى الأحد والمدني يحذر
ملتقى خبراء الاستراتيجية الـ 9 يطرح رؤى نوعية لتعزيز الأداء المؤسسي
التأمينات: لا تغيير في نسب الاشتراك للمشتركين الحاليين
دخان أسود في الفاتيكان فماذا يعني ذلك؟
ترتيب دوري روشن.. الاتحاد يُعزز صدارته والنصر يتراجع
القبض على مقيم ارتكب عمليات نصب بنشر إعلانات حملات حج وهمية
مراكز نسك عناية تتوزع في مختلف المواقع لتغطية نقاط تواجد الحجاج
الاتحاد يقلب الطاولة ويخطف فوزًا قاتلًا من النصر
عصاميون تعلن الفائزين بموسمها السادس لأفضل المشاريع الريادية السعودية
طريقة إضافة تابع في حساب المواطن
“7 مروحيات أمريكية وجنود من وحدة الدلتا حملوا ما قال شهود عيان إنه بقايا جثتين إلى جهة مجهولة، إلى قاعدة عين الأسد العسكرية في محافظة الأنبار العراقية”، هو المشهد الذي اتفقت عليه مصادر عدة حول مصير جثة أبو بكر البغدادي، الذي أعلنت الولايات المتحدة الأمريكية قتله أمس، بحسب المرصد السوري.
لكن يبقى مصير جثة البغدادي مجهولاً، مع تشكيكات من المراقبين بشأن مصير الجثة، وسيناريو المؤامرة، الظاهر للعيان، بعدما قالت المصادر الأمريكية للعالم إنها تحولت إلى أشلاء ولا يمكن عرضها أو التأكد من هوية صاحبها إلا بتحليل dna، وهو الأمر الذي زاد مصير الجثة غموضاً على غموض.
مصير الجثة الغامض ساق إلى أذهان المتابعين وبينهم عدد كبير من رواد مواقع التواصل الاجتماعي، ذكرى مصير جثة أسامة بن لادن، زعيم تنظيم القاعدة، التي قالت الولايات المتحدة إنها دفنت جثمانه في البحر، وهو ما علق عليه كثيرون بأن التشابه يثبت أن السيناريو الأمريكي وهمي، وأن مقتل ابن لادن أو البغدادي ما هو إلا لعبة ترويجية انتخابية في عهدين مختلفين.
عدد كبير من المتابعين ألقوا الضوء على عملية قتل أبو مصعب الزرقاوي من قبل إدارة جورج بوش وحقق بوش بتلك العملية الولاية الثانية وهكذا فعل أوباما بعملية قتل ابن لادن، ليأتي الآن ترامب وسط حالة من السخط الداخلي الأمريكي وأحاديث عن عزله ليعلن عن مقتل أبو بكر البغدادي، ويبقى السؤال: أين ذهبت جثة أبو بكر البغدادي؟ وأين ستُدفن في البر أم في البحر؟