ولي العهد يتلقى اتصالًا هاتفيًا من رئيس وزراء باكستان
7 خامات فاخرة لكسوة الكعبة المشرفة
سلمان للإغاثة يوزّع 2.677 كرتون تمر في ريف دمشق
مراكز ضيافة الأطفال بالمسجد النبوي.. بيئة آمنة ومثرية لأبناء ضيوف الرحمن والزوار
ولي العهد يتلقى اتصالًا هاتفيًا من رئيس الوزراء العراقي
جامعة طيبة تعلن موعد انتهاء التقديم على برامج الدراسات العليا
ولي العهد يتلقى اتصالًا هاتفيًا من الرئيس الإيراني
النفط يواصل خسائره مع انحسار مخاطر الإمدادات
فيصل بن فرحان يصل إلى قطر
الجنيه الإسترليني يرتفع مقابل الدولار واليورو
أكدت مجلة “فوربس” أن الطرح العام الأولي لأسهم أرامكو السعودية قد أُجل، ربما لشهر أو أكثر، حيث تشير معظم وسائل الإعلام إلى أن التأجيل يعود للرغبة في تحديد تقييم الشركة.
ورأت أن تأكيد رئيس مجلس إدارة أرامكو ياسر الرميان أن الطرح قريب جدًّا، كان خير رد على المشككين الذين يقولون منذ فترة طويلة إن هذا الطرح لن يحدث أبدًا، حيث قالت مجلة فوربس: لنكن واضحين، إن هذا التأجيل يُعتبر خطوة ذكية من جانب الحكومة السعودية، فهو يُظهر الثقة وليس اليأس.
وذكرت أن الفرق بين الطرح العام الأولي لأرامكو والعديد من الاكتتابات العامة الأخرى هو أن شركة أرامكو أو المالك لها ليسوا مضطرين إلى هذا الطرح، ليس الآن ولا حتى في المستقبل.
وتابعت: حصيلة الطرح لن تذهب إلى أرامكو، لذا فإن الطرح لن يؤثر على إستراتيجية الشركة، وفي الوقت نفسه، السعودية ليست بحاجة ملحة إلى المال، فإذا كانت ترغب الحكومة في الحصول على المال، الذي يحتمل أن يكون 100 مليار دولار إذا كانت الشركة ستبيع ما يكفي من الأسهم بتقييمٍ مُرتفع بما فيه الكفاية.
وأضافت فوربس: كما لا يزال لدى السعودية احتياطيات نقدية ضخمة، ولديها القدرة على الحصول على القروض، والقدرة على تحقيق المزيد من الإيرادات الحكومية عبر الضرائب والرسوم، وباختصار، لدى السعودية الخيار الذي تراه مناسبًا لها؛ إما أن تنتظر وتبدأ بعملية الطرح أو تقرر التخلي عنه.