عمارة مكة المكرمة.. هوية أصيلة مستمدة من الإرث التاريخي للعاصمة المقدسة
الجنيه الإسترليني يرتفع مقابل الدولار واليورو
خطوات الاستعلام عن معلومات المركبة المحجوزة إلكترونيًا عبر أبشر
القبض على مخالف لترويجه الإمفيتامين في جازان
الأمن العام يحصل على شهادتي الاعتماد الدولي في أنظمة المراقبة وأمن المعلومات
رئاسة الشؤون الدينية تطلق الخطة التشغيلية لموسم حج 1446هـ بـ 120 مبادرة إثرائية
ضبط 2052 مركبة مخالفة متوقفة في أماكن ذوي الإعاقة
وظائف شاغرة بـ شركة كروز السعودية
وظائف شاغرة لدى سيف للخدمات الأمنية
وظائف شاغرة في رتال للتطوير العمراني
أكدت مجلة “فوربس” أن الطرح العام الأولي لأسهم أرامكو السعودية قد أُجل، ربما لشهر أو أكثر، حيث تشير معظم وسائل الإعلام إلى أن التأجيل يعود للرغبة في تحديد تقييم الشركة.
ورأت أن تأكيد رئيس مجلس إدارة أرامكو ياسر الرميان أن الطرح قريب جدًّا، كان خير رد على المشككين الذين يقولون منذ فترة طويلة إن هذا الطرح لن يحدث أبدًا، حيث قالت مجلة فوربس: لنكن واضحين، إن هذا التأجيل يُعتبر خطوة ذكية من جانب الحكومة السعودية، فهو يُظهر الثقة وليس اليأس.
وذكرت أن الفرق بين الطرح العام الأولي لأرامكو والعديد من الاكتتابات العامة الأخرى هو أن شركة أرامكو أو المالك لها ليسوا مضطرين إلى هذا الطرح، ليس الآن ولا حتى في المستقبل.
وتابعت: حصيلة الطرح لن تذهب إلى أرامكو، لذا فإن الطرح لن يؤثر على إستراتيجية الشركة، وفي الوقت نفسه، السعودية ليست بحاجة ملحة إلى المال، فإذا كانت ترغب الحكومة في الحصول على المال، الذي يحتمل أن يكون 100 مليار دولار إذا كانت الشركة ستبيع ما يكفي من الأسهم بتقييمٍ مُرتفع بما فيه الكفاية.
وأضافت فوربس: كما لا يزال لدى السعودية احتياطيات نقدية ضخمة، ولديها القدرة على الحصول على القروض، والقدرة على تحقيق المزيد من الإيرادات الحكومية عبر الضرائب والرسوم، وباختصار، لدى السعودية الخيار الذي تراه مناسبًا لها؛ إما أن تنتظر وتبدأ بعملية الطرح أو تقرر التخلي عنه.