انطلاق فعاليات “ونتر وندرلاند جدة” أضخم تجربة شتوية في موسم جدة 2025
انطلاق النسخة السابعة من مبادرة بناء قدرات جمعيات الأيتام بالمملكة
حساب المواطن: على المطلقة إرفاق مستندات الاستقلالية في هذه الحالة
أمسيات شتوية باردة تجمع نجوم الغناء العربي لتعيد لوداي صفار في الدرعية حضوره الفني
تعادل نيوكاسل وتشلسي في الدوري الإنجليزي
الإسعاف الجوي بباشر بلاغ حادث داخل نفود النبقية شرق بريدة
ضبط 1417 مخالفًا لممارستهم نشاط نقل الركاب دون ترخيص
صورة تاريخية للملك عبدالعزيز خلال زيارته البصرة عام 1334هـ
المرور يتيح لزوّار مهرجان الملك عبدالعزيز للإبل تجربة القيادة الآمنة عبر جهاز محاكاة
هل إصدار بدل فاقد لـ الهوية الوطنية يستلزم غرامة مالية؟
مدد اتحاد المنظمات الهندسية لدول العالم الإسلامي، فترة رئاسة المهندس سعد بن محمد الشهراني، لاتحاد المنظمات الهندسية لدول العالم الإسلامي، والمهندس فرحان بن حبيتر الشمري أميناً للاتحاد لسنتين.
يأتي ذلك خلال اجتماع مجلس إدارة الاتحاد الذي عقده في مكة المكرمة، عقب اختتام فعاليات ملتقى التعليم الهندسي، تحت شعار: “الاستدامة والمجتمع الذكي”، والذي نظمته الهيئة السعودية للمهندسين، في فندق الفيرمونت.
وشارك عدد كبير من الأكاديميين، والعاملين في البحث العلمي، والمهندسين والتقنيين من مختلف الدول الإسلامية في الملتقى، بهدف تبادل الخبرات، ورصد وتقويم التطور المعرفي في التعليم الهندسي والتقني، حيث تم فيه تقديم 19 ورقة عمل بمشاركة عدد من الدول الإسلامية، ومشاركة عدد من الشخصيات البارزة على مستوى التعليم والهندسة في العالم الإسلامي.
وأوضح الأمين العام لاتحاد المنظمات الهندسية لدول العالم الإسلامي، المهندس فرحان الشمري، أن هذا المحفل العلمي المهني الهندسي المهم، انطلق في رحاب وطن معطاء، وبطموحات كبيرة لمواجهة المشكلات والتحديات التي تواجه التعليم الهندسي في العالم الإسلامي، كما أثنى على مشاركة نخبة من الأكاديميين والصناعيين من مختلف دول العالم الإسلامي، من أجل وضع طرق وأساليب في كيفية التغلب على الصعاب التي تواجه التعليم الهندسي، رغبة في تطويره لخدمة التنمية الشاملة في العالم الإسلامي، وتحسين الأداء المعرفي والهندسي في كليات الهندسة بالجامعات بالدول الإسلامية، إلى جانب تبادل الخبرات والتجارب بين المختصين في التعليم الهندسي، وتشجيع كليات الهندسة على تطوير مناهجها الأكاديمية وبرامجها.
يُذكر بأنه صدرت توصيات الملتقى، بالتأكيد على ضرورة التعاون العلمي والمعرفي، وأهمية تطوير مجتمع مستدام وذكي للبيئة والبشرية.
وشارك في فعاليات الملتقى مجموعة كبيرة من المهندسين والمختصين والمعنيين بالمجال الهندسي يمثلون الهيئات الهندسية وجمعيات المهندسين والجامعات بدول العالم الإسلامي.