رسميًا.. خوسيه سيميدو رئيسًا تنفيذيًا لنادي النصر
وظائف شاغرة لدى مركز أرامكو الطبي
الرئاسة السورية: نشر قوات الجيش في السويداء لإنهاء الاشتباكات وإجراءات سياسية لتثبيت الاستقرار
وظائف شاغرة في شركة الفنار
وظائف شاغرة بـ الشركة المتقدمة للبتروكيماويات
وظائف شاغرة لدى شركة بترورابغ
وظائف شاغرة في البنك الإسلامي
1.9 مليون مصلٍ بالروضة الشريفة خلال موسم حج 1446هـ
حرائق غابات كبيرة تخلّف أضرارًا ضخمة جنوب فرنسا
موسم الغبرة مستمر في جازان حتى منتصف أغسطس
جدد زعيم التيار الصدري في العراق مقتدى الصدر، مطالبه للحكومة برئاسة عادل عبدالمهدي بالاستقالة استجابة لمطالب المتظاهرين وحقنًا للدماء.
وليست هذه هي المرة الأولى التي يعلن فيها الصدر انحيازه للمتظاهرين فقد طالب أكثر من مرة بمعاقبة الفاسدين من المسؤولين الحاليين والسابقين.
وطالب الصدر، المتظاهرين بالاستمرار في التظاهر حتى تتحقق مطالبهم قائلًا : أحبتي استمروا فقد بانت الثمار وسيحين موعد قطافها ولا توفروا لهم غطاء يكون سببًا في إنهاء ثورتكم وابعدوا المقدسات ومحافظاتها ومرجعياتها عن ذلك قدر الإمكان فهذا ما سيدفع الفاسدين في الداخل والخارج إلى ما لا يحمد عقباه.
وتابع الصدر : أنا على يقين أنكم لن ترضوا بالتعدي على المقدسات والمرجعيات فهذا ليس ديدنكم لكن أطلب معاقبة من يريد السوء بهم وبكم فأنتم من سراج واحد مهما اختلفتم في التوجهات ثم لتحذروا من البعثيين العفالقة الذين يتربصون بكم وبسمعتكم وبمعونة الاحتلال وأذنابه ليزجوكم بحروب طائفية وأهلية.
وختم الصدر بقوله : أوجه ندائي الأخير لكل شريف في الحكومة إلى التنحي وعدم معونتهم على تحويل العراق الحبيب إلى سوريا ثانية يرتع فيها قائد الضرورة ويتسلط فيها الفساد… فالعراق أغلى من كل منصب ومن كل راتب ومن كل المميزات وكلكم راع وكلكم مسؤول عن رعيته.