اتهامات لـ شات جي بي تي بدفع مستخدمين للانتحار
الدعم السريع يحتجز 19 ألف سجين جنوب دارفور
منافسات قوية في اليوم الثاني من العرض الدولي الثامن لجمال الخيل العربية
“SquidKid”.. لعبة مبتكرة تُحول البكتيريا لتجربة تعليمية للأطفال
تطبيقات خبيثة تخترق الهواتف والحسابات البنكية.. احذروها
شاهد.. هطول أمطار الخير على طريف
8 علامات تحذيرية لسرطان الثدي
أمير الجوف يرعى توقيع عقد إيصال الكهرباء لمدينة الحجاج والمعتمرين بمركز الشقيق
انطلاق فعاليات “ملتقى الدرعية الدولي 2025” في حيّ البجيري
المركزي السعودي يخفض معدل اتفاقية إعادة الشراء والشراء المعاكس
تلقت الجمعية السعودية الخيرية لمرض الزهايمر تبرعًا من مصرف الإنماء؛ لدعم مشروع رافعة الزهايمر لنقل مرضى الزهايمر المشمولين من أسر الجمعية بالمنطقة الغربية.
ويأتي هذا التبرع من مصرف الإنماء (المساند الإستراتيجي للجمعية) في إطار مساهماته في المسؤولية المجتمعية، وسعيه المتواصل إلى تحقيق أثر إيجابي في شتى قطاعات المجتمع، التي تمثل أحد الإطارات الإستراتيجية للجمعية.
وكانت الجمعية السعودية الخيرية لمرض الزهايمر قد دشنت برنامجها “نقل مرضى الزهايمر” في نهاية العام 2015م في منطقة الرياض بدعم من فاعلة خير، بالتزامن مع تدشين مشروع قرية الزهايمر الذي رعاه أمير منطقة الرياض فيصل بن بندر في حي البجيري بالدرعية.

وبرنامج الرافعة لنقل مرضى الزهايمر عبارة عن سيارة مجهزة ومهيأة لنقل كبار السن من مرضى الزهايمر، من المنزل وحتى المستشفى لتلقي العلاج اللازم ومن المستشفى حتى المنزل، حيث تتوفر فيها الأمان في عملية النقل والحركة والراحة التامة، مع سائق مدرب على التعامل بمثل هذه الحالات، حيث تعمل الجمعية دومًا على توفير حياة كريمة لهذه الشريحة الهامة من المجتمع من خلال الارتقاء بخدماتها المقدمة لهم.
وحقق هذا البرنامج لنقل مرضى الزهايمر نجاحات كبيرة منذ مطلع العام 2016م وحتى الآن في المنطقة الوسطى، حيث بلغ عدد المستفيدين من هذه الخدمة 464 مريضًا سنويًّا، ومن المتوقع أن يخدم البرنامج في المنطقة الغربية خلال السنتين القادمتين 380 مريضًا، وتخطط الجمعية الآن إلى شمول المنطقة الشرقية بهذه الخدمة، ومستقبلًا المناطق الأخرى.
وتقدم مجلس إدارة الجمعية وكافة منسوبيها، بالشكر والتقدير لمجلس إدارة مصرف الإنماء والرئيس التنفيذي والمسؤولين بالبنك لدعم هذا المشروع.
وفي بادرة كريمة، عملت الجمعية السعودية الخيرية لمرض الزهايمر على أن يتم توظيف الأيتام لقيادة هذه الرافعات ليكون مصدر رزق لهم، وتم التنسيق في ذلك مع جمعية إنسان المهتمة بقضايا الأيتام.