الرياض تستضيف المؤتمر الدولي للتعليم والابتكار في المتاحف
329 صقرًا للمُلّاك تخوض منافسات اليوم الخامس في كأس نادي الصقور 2025
منتخب البرتغال يتوج بكأس العالم للناشئين تحت 17 عامًا
الأسهم الأوروبية تغلق على ارتفاع
الداخلية تحتفي بتخريج 66 موظفًا من برنامج ماجستير هندسة الذكاء الاصطناعي
حرس الحدود يحبط تهريب 59 ألف قرص مخدر بعسير
هيئة الاتصالات تطلق الدليل الإرشادي للحساب الضامن للبرمجيات
الإسترليني يرتفع مقابل الدولار الأمريكي وينخفض مقابل اليورو
فهد الطبية توضح أعراض التهاب المفاصل الروماتويدي
ضبط وافد لممارسته أفعالًا تنافي الآداب العامة في مركز مساج بعسير
تفاعل الأحوازيون بقوة خلال الأيام الماضية مع الانتفاضة في كل من العراق ولبنان، مطلقين حملات تضامن شعبية واسعة شملت رفع عبارات التضامن في ملاعب كرة القدم وعبر وسوم على مواقع التواصل الاجتماعي.
ودعت لجان التنسيق الأحوازية، اليوم الاثنين، عموم الأحوازيين لتكثيف التفاعل مع الثورة في لبنان والعراق، وأطلقت وسمًا تحت عنوان “الأحواز يتضامن مع ثورة العراق ولبنان”، وجرى التفاعل معه بقوة داخل وخارج الأحواز.
وذكر نشطاء أحوازيين للمكتب الإعلامي لحركة النضال العربي لتحرير الأحواز أنهم بصدد توسعة أنشطة التفاعل مع الثورة في العراق ولبنان؛ لأنها باتت تشكل أولى علامات فشل وسقوط المشروع الإيراني الطائفي في المنطقة، كما أنها تظهر رفض الشعوب العربية للنظام الإيراني وتدخلاته في شؤونها.
كما أظهرت صور جرى تداولها على مواقع التواصل الاجتماعي أحوازيين، وقد رفعوا لافتة كتب عليها “من الأحواز إلى ساحة التحرير في بغداد.. قلوبنا معكم ضد النظام الإيراني”، بينما رفع مشجعو فريق فولاذ الأحواز لكرة القدم علم العراق أثناء مباراة للفريق مع آخر إيراني في أحد ملاعب العاصمة.

وشهدت مواقع التواصل الاجتماعي كذلك خلال الأيام القليلة الماضية تفاعلًا ملحوظًا من قبل الأحوازيين مع ثورة العراق حيث تداول النشطاء مقاطع فيديو تضمنت هتافات مناهضة للنظام الإيراني ولقائد فيلق القدس قاسم سليماني ومرشد النظام علي خامنئي.
كما تداول الأحوازيون بقوة اليوم فيديوهات لمواطنين عراقيين أعربوا عن رفضهم زيارة قيل إن سليماني أجراها للعراق لبحث سبل مساهمة النظام الإيراني في قمع الانتفاضة.
كما حظيت أنباء انتفاضة اللبنانيين ووسم لبنان ينتفض، بتفاعل واسع من قبل الأحوازيين، حيث اعتبر بعضهم الثورة هناك إسقاطًا لمشروع إيران المتمثل بميليشيا حزب الله وحلفائه الطائفيين الموالين لطهران.