زلزال بقوة 6,3 درجات يضرب شمال أفغانستان
ارتفاع مبكر في إصابات الإنفلونزا الموسمية والصحة توضح الأسباب
تحديث جدول السداد ضروري لتفادي انقطاع الدعم السكني
سلمان للإغاثة يوزّع 1.640 سلة غذائية في النيل الأبيض بالسودان
أحداث سماوية لافتة وتنوع في الظواهر الفلكية خلال نوفمبر
إيجار تحدد مهلة التنفيذ والإخلاء للمستأجرين بعد انتهاء العقود
برشلونة يفوز على إلتشي بثلاثية
خطوات تقديم طلب الإعفاء من غرامات التأخير عبر تطبيق GOSI
فيصل بن فرحان يتلقى اتصالًا هاتفيًا من روبيو
حرس الحدود ينقذ مقيمين تعرضت واسطتهما البحرية للانقلاب في عرض البحر
يختلف الشكل الجديد من السيارات ذاتية القيادة، عن تلك التي تعودنا على رؤيتها من تسلا أو مرسيدس، صحيح أن متوسط سرعتها هو 20 كيلومترًا في الساعة، إلا أنها أثبتت أنها مفيدة، وما يميزها هو أنها جاهزة للاستخدام الآن.
من المتوقع أن يتم عرض هذه السيارات في معرض إكسبو 2020 في دبي، وتوفير الرحلات ذات المسافات القصيرة للزوار المقدر عددهم بـ 25 مليون زائر.
ومن المأمول أن يساعد استخدام تلك المركبات في الحد من بصمة الكربون في المدن وعدد حوادث المرور، ويقول المصممون إن السرعة البطيئة لهذه المركبات تُمكن الركاب من التعرف على السيارات ذاتية القيادة، في بيئة أقل رعبًا مما أن تكون سيارة رياضية عالية الأداء، ويمكن استخدامها في الحرم الجامعي والمراكز التجارية وما إلى ذلك، وتستخدمها دبي والولايات الأمريكية وفرنسا وسويسرا، وأستراليا.
التحدي الوحيد أمام الدول التي تنوي استخدام هذه السيارات هو توفير الإطار والبنية التحتية لاستيعابها، بالإضافة إلى صدور تشريعات تنظم سيرها، ووجود حلول في حالة تعرض السيارة للقرصنة، وربط السيارات ذاتية القيادة مع إشارات المرور، والتكيف مع البيئات المختلفة، مثل الظروف الممطرة أو العواصف الرملية، ثم هناك قضية التعايش بين السائقين البشر والروبوتات في الشوارع، والتي يمكن أن تؤدي إلى مخاطر بالسلامة غير متوقعة.


