مشاريع ومبادرات تنموية سعودية تغّذي شريان التنمية في قلب اليمن
برئاسة الملك سلمان.. مجلس الوزراء: تعديل تنظيم الهيئة العامة للتطوير الدفاعي
الحكومة اليمنية تثمن مواقف السعودية التاريخية والثابتة وقيادتها المسؤولة لتحالف دعم الشرعية
تحالف دعم الشرعية في اليمن يدشن حساب المتحدث الرسمي على منصة إكس
الإمارات تعلن إنهاء ما تبقى من وجودها العسكري في اليمن
طيران ناس يدعم بطولة النخبة للبوتشيا كناقلٍ رسمي ضمن برامجه لتمكين ذوي الإعاقة
تعيين الشيخ عبدالله الحنيني متحدثًا رسميًا لرئاسة الشؤون الدينية بالمسجد النبوي
ضبط مخالف بحوزته حطب محلي في الشرقية
التأمينات: إعادة احتساب مدة الاشتراك بشروط بعد تعويض الدفعة الواحدة
القوات الخاصة للأمن والحماية تشارك في تمرين وطن 95 التعبوي
الأمير بدر بن عبدالمحسن، في ليلة تكريمه، أصبح حديث الأوساط الثقافية والفنية في السعودية، بعد استعداد مبكر من هيئة الترفيه، برئاسة تركي آل الشيخ، ليخرج يومه في موسم الرياض الكبير في مساق استثنائي لإسهاماته في صناعة الفن وإثراء القصيدة المحكية والمغناة منذ 50 عامًا إلى اليوم.
الثنائية الكبيرة الراقية التي يشكلها الشاعر البدر مع فنان العرب محمد عبده، والتي تكللت بعدد من الروائع الطربية، كانت ضمن اهتمامات الجمهور والمتابعين جميعًا، بينما احتلت مفاجأة غناء الفنان الراحل طلال مداح، على المسرح بتقنية الهولوجرام، موقعها بين اهتمامات الجماهير.
طلال مداح شدا بكلمات الأمير الشاعر في مسيرة فنية خالدة كبرى عبر مجموعة من الأعمال الكبيرة مثل “عطني المحبة” و”زمان الصمت” و”عشقت الليل” و”قصت ظفايرها” و”ليلة تمرين”، وهو ما يستعد الجمهور لسماعه والرجوع معه لزمن من الكلمة الراقية واللحن الثمين الشادي.
الجمهور بدا يسترجع الذكريات ويشدو معها بصور وكلمات وذكريات مع الأمير الشاعر، حتى إن نواف المقيرن كتب: “فوق هام السحب.. في ليلة الفجر البعيد.. في ليلة ذكرها يبقى.. مرتني الدنيا بتسأل عن (بدر)..؟ عن زمان الصمت.. ابعتذر.. وارفض المسافة.. هذا (البدر) نور كل المدينة.. واه ما ارق الرياض تالي الليل.. نسهر في ليلة (بدر) وهي ليلة عمر”.
الشاعر سعود بن عبدالله، احتفى بطريقة أخرى بليلة البدر، قائلًا: “أخي وأستاذي ومحفزي الأمير بدر بن عبدالمحسن (البدر) جميعنا نكرم بتكريمك الليلة.. الليلة ليست لك، بل لنا وأنت من تكرمت علينا بخمسين عامًا من العطاء للشعر في بلادك وقادته وشعبه، شكرًا للحبيبة التي علمتنا بها كيف يكون الحب.. لك الود من أخيك”.