40 مشاركًا في شوط “جير تبع” بسباق الملواح ضمن معرض الصقور والصيد السعودي
تعليم نجران يدعو الطلبة للتسجيل في “بيبراس موهبة 2025”
القبض على 3 مخالفين بحوزتهم 67 كائنًا فطريًا بمحمية الملك عبدالعزيز الملكية
15 قتيلاً ومصابًا بقصف على مستشفى في الفاشر
بدء إيداع دعم حساب المواطن دفعة شهر أكتوبر
هيونداي تستدعي 135 ألف سيارة في أمريكا
فراس البريكان أفضل لاعب في مباراة السعودية وإندونيسيا
استمرار التسجيل في النسخة الثانية من “مياهثون” لتعزيز الابتكار في استدامة المياه
البرلمان الإسباني يوافق على حظر توريد الأسلحة إلى إسرائيل
انطلاقة تاريخية.. طيران الرياض تسير أولى رحلاتها إلى لندن خلال أيام
أكد وزير العدل الرئيس الفخري لمجلس وزراء العدل العرب رئيس المكتب التنفيذي لمجلس وزراء العدل العرب الشيخ الدكتور وليد بن محمد الصمعاني، أن المملكة من أوائل الدول المبادرة إلى التوقيع على الاتفاقيات الدولية والإقليمية والعربية لمكافحة الإرهاب وذلك من منطلق استشعارها بخطورة الإرهاب على المجتمعات وتنميتها، مشيراً إلى أن الإرهاب لا يرتبط بدين ولا ثقافة، بل هو سلوك متطرف ترفضه كل الديانات والثقافات في العالم.
وقال في كلمته خلال أعمال الدورة (35) لمجلس وزراء العدل العرب المنعقد في الجامعة العربية في القاهرة: إن المنطقة العربية تمر في هذه المرحلة الدقيقة بظروف تتطلب منَّا توحيد الرؤى؛ لمواجهة ما يحيط بها وبشعوبها من تحديات، والتكاتف للتصدي لها ومعالجتها.
وأضاف: إن جدول أعمال هذه الدورة للمجلس يتضمن العديد من الموضوعات ذات الأهمية في المجال القضائي والقانوني التي تستوجب مزيداً من الاهتمام والدراسة بما يتوافق مع أبعاد تلك الموضوعات، ويسهم بالتوصل إلى نتائج فاعلة بهذا الخصوص.
وشدد وزير العدل على أهمية تعزيز التعاون العربي والدولي في مكافحة الإرهاب، و”الاتفاقية العربية لمكافحة غسل الأموال وتمويل الإرهاب”، وكذلك “شبكة التعاون القضائي العربي في مكافحة الإرهاب والجريمة المنظمة” إضافة إلى “الاتفاقية العربية لمكافحة الفساد”، وكذلك مشروع القانون العربي الاسترشادي لتنظيم قوائم لقيد الكيانات الإرهابية والإرهابيين.
وقال وزير العدل الرئيس الفخري لمجلس وزراء العدل العرب: إن ظاهرة الإرهاب في الوقت الحالي تعد من أهم الموضوعات ذات الاهتمام على المستويين الإقليمي والدولي، وهو ما يتطلب تضافر جهود الدول كافة على مواجهته، والتصدي له، وتجفيف منابعه والقضاء على أسبابه وجذوره، وما يقتضيه الأمر على المستوى العربي من التعاون والتنسيق للتصدي لهذه الظاهرة بالسبل والوسائل كافة، والمتمثل من حيث الإطار القانوني في إصدار التشريعات اللازمة المُجَرِّمة للأعمال الإرهابية وتمويلها، والتنسيق لمكافحتها.