انتهاء مدة تسجيل 59.161 قطعة عقارية في منطقتي الرياض ومكة المكرمة الخميس
برعاية سعود بن نايف.. محافظ الأحساء يكرّم الفائزين بجائزة التميّز في دورتها الثالثة
الملك سلمان وولي العهد يهنئان ملك البحرين
المياه تنتهي من تنفيذ شبكات مياه بمحايل عسير بتكلفة 95 مليون ريال
الأفواج الأمنية تقبض على مخالف لتهريبه 60 كيلو قات في عسير
الضباب يغطي سماء عرعر ولقطات توثق
الدولار يتراجع إلى أدنى مستوى له في شهرين
طريقة معرفة قيمة الاستحقاق والحد المانع في حساب المواطن
المراعي توصي بتوزيع 1.15 مليار ريال أرباحًا نقدية عن 2025
إيلون ماسك أول شخص في العالم تتجاوز ثروته حاجز 600 مليار دولار
تواصل الهيئة العامة للطيران المدني في خطواتها العملية ضمن برنامج تطوير وتحسين المطارات وزيادة عدد الوجهات الداخلية والدولية، بإطلاق حزمة من البرامج التطويرية والمبادرات في مختلف مناطق المملكة لرفع مستوى التنافسية والموازنة بين العرض والطلب في سوق النقل الجوي بما يخدم المسافر لتعزيز صناعة الطيران المدني.
وبدأت الهيئة خلال الأيام الماضية بمطار الأمير نايف بن عبدالعزيز الدولي بمنطقة القصيم، مطار الأمير عبدالمحسن بن عبدالعزيز الدولي بينبع، ومطار حائل الدولي، واليوم تواصل تنفيذ برنامجها التنموي في مطار الطائف الدولي، حيث يدشن الناقل طيران أديل ابتداء من 01 ديسمبر القادم رحلات إلى وجهة الدمام بواقع رحلة يوميًا، فيما تم في العاشر من نوفمبر الجاري إضافة رحلات من مطار الطائف الدولي إلى مطار القاهرة الدولي بمعدل (6) رحلات ذهابًا وإيابًا بواقع ثلاثة أيام بالأسبوع، وذلك عبر شركة طيران العربية.
يأتي ذلك ضمن برامج الهيئة لدفع عجلة نمو الرحلات أكثر في المطارات ذات نسبة النمو العالية، وفي المقابل وضع المعالجات اللازمة للمطارات منخفضة الحركة لإيجاد الحلول لرفع نسبة النمو في الحركة الجوية وحركة المسافرين ومن ثم التوجه نحو فتح المزيد من الرحلات الدولية.
الجدير بالذكر أن هيئة الطيران المدني تعمل على تطوير شبكة المطارات الدولية والداخلية، لاستيعاب الطلب والزيادة المتنامية في عدد المسافرين بمختلف مطارات المملكة، وبناء منظومة مطارات حديثة توفر خدمات عصرية متقدمة، بما يعزز بالارتقاء بالخدمات المقدمة للمسافرين بجودة عالية، وتوفير سبل الراحة والرفاهية لهم بالمطارات واستيعاب الطلب المتزايد على الحركة الجوية، بالإضافة إلى تطوير أسلوب العمل ومنهجية حماية العملاء وفق أحدث النظم والمعايير العالمية.
