مكتبة المسجد النبوي.. صرح علمي يعزّز حضور العربية في يومها العالمي
كأس العرب.. “فيفا” يعلن تقاسم السعودية والإمارات المركز الثالث رسميًا
الأمم المتحدة: انتهاكات في مخيم زمزم بدارفور ترقى لجرائم حرب
انطلاق فعاليات مهرجان شتاء طنطورة بمحافظة العُلا
السعودية: نتبنى دورًا محوريًا في تحسين أوضاع المهاجرين واللاجئين وتقديم الدعم الإنساني والإغاثي
ضبط 1652 مركبة مخالفة متوقفة في أماكن ذوي الإعاقة
الذهب يرتفع قرب ذروة قياسية
المغرب يفوز على الأردن ويتوج بـ كأس العرب 2025
تحطم طائرة أثناء هبوطها بمطار في نورث كارولينا شرق أمريكا
المغرب والأردن في نهائي كأس العرب.. التعادل 2-2 والاتجاه للأشواط الإضافية
حذر مسؤول سابق في إدارة الغذاء والدواء الأمريكية، من عمليات الليزك التي يخضع لها الكثيرون لتصحيح بصرهم، داعيًا إلى وقف هذه الجراحات نهائيًّا، رغم أنه كان أحد من صوّتوا بالموافقة عليها في تسعينيات القرن الماضي.
وقال موريس واكسلر، وهو مستشار متقاعد من إدارة الأغذية والدواء: “لقد تجاهلنا بشكل أساسي البيانات المتعلقة بتشوهات الرؤية التي استمرت لسنوات. أعدت فحص الوثائق وقلت إن هذا ليس جيدًا”.
ورغم أن دراسة استقصائية أجرتها إدارة الأغذية والعقاقير وجدت أن أكثر من 95 بالمائة من المرضى الذين خضعوا للجراحة، كانوا راضين عن نتائج العملية التي وافق عليها المسؤولون الفدراليون عام 1998، فإن آخرين عانوا مضاعفات خطيرة، بحسب ما نقلت “سكاي نيوز”.
وقدّر واكسلر نسبة من تعرضوا للمضاعفات بعد الليزك، بين 10 و30 بالمائة، حسبما ذكر موقع “سي بي إس” الأمريكي.
وشدد واكسلر، على أنه “يجب حظر الإجراء تمامًا”، قائلًا: “لا يوجد شيء خاطئ في عيون الشخص الذي يذهب للحصول على الليزك، لديهم عيون صحية، ويمكنهم شراء النظارات”.
وتستخدم جراحة الليزك، نوعًا خاصًّا من الليزر، لإعادة تشكيل القرنية لتحسين “قوة تركيز العين”، وفقًا لإدارة الأغذية والعقاقير.
وتشير وكالة الصحة الفدرالية على موقعها الإلكتروني، إلى المخاطر والمضاعفات الصحية التي قد يتعرض لها من يخضعون للجراحة، ومن بينها فقدان البصر، ورؤية وهج أو هالات، والرؤية المزدوجة، بالإضافة إلى متلازمة العين الجافة الشديدة.