القبض على شخص لترويجه 8,096 قرصًا ممنوعًا في عسير
خطوات يومية بسيطة لخسارة الدهون وطول العمر
ترامب: من الصعب مطالبة إسرائيل بوقف الضربات وسأمهل إيران أسبوعين
المساحة الجيولوجية: تسجيل زلزال في شمال إيران بقوة 5.24 ريختر
زلزال بقوة 5,1 درجات يضرب شمال إيران
أتربة مثارة على عدد من محافظات منطقة مكة المكرمة حتى مساء الغد
القبض على 19 مُخالفًا لتهريبهم 270 كيلو قات في جازان
التأمينات: البيانات الواردة في حاسبة التقاعد تقريبية
إخماد حريق في 4 مقطورات لنقل الأعلاف بالباحة ولا إصابات
ضربة إيرانية قرب الداخلية الإسرائيلية في حيفا
حذرت الإدارة العامة للتعليم بالمنطقة الشرقية ممثلة في مكتب التعليم الأهلي الآباء وأولياء الأمور من إلحاق أطفالهم في روضات غير مرخصة من الجهة المعنية بمنح التراخيص في وزارة التعليم ، مشيرة إلى ضرورة تأكد ولي الأمر من الاطلاع على ترخيص الروضة عند تسجيل ابنه ولا يركن إلى وجود روضات ذات أسعار رخيصة لأن استمرارها غير مضمون وخطرها محدق.
وأوضح مدير إدارة الإعلام والاتصال المتحدث الرسمي لتعليم الشرقية سعيد الباحص أن شروط قبول الطفل في الصف الأول الابتدائي في العمر من خمس سنوات وستة شهور إلى خمس سنوات وتسعة شهور يتطلب أن يكون لدى الطفل شهادة مرحلة رياض أطفال من روضة مرخصة نظامياً ، مبيناً أن هناك بعض أصحاب العقارات يقومون بتأجير منازلهم واستخدامها كمدارس مع العلم أن من يقوم على تشغيلها لا يوجد لديه رخصة من الجهة المانحة للترخيص , بالإضافة إلى افتقار تلك المباني لأدنى وسائل الأمن والسلامة حيث إنها لا تخضع لأي جهة رقابية مما يجعل الخطر أكبر بسبب عدم الكشف على تلك المنازل أو الشقق للتأكد من صلاحيتها من قبل الجهات المسؤولة كالدفاع المدني والبلدية ولجان المعاينة المختصة في إدارة التعليم.
وأشار الباحص إلى أن هناك لجنة مختصة من إمارة المنطقة الشرقية وهيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر والشرطة وإدارة التعليم تقوم بملاحقة هؤلاء المخالفين واتخاذ الإجراءات اللازمة بحقهم , وذلك بالتنسيق مع الجهات ذات العلاقة ، محملاً أصحاب المنازل والعقارات التي تؤوي تلك الروضات المسؤولية الأكبر في ذلك.
من جهته دعا مدير مكتب التعليم الأهلي بتعليم الشرقية عوض المالكي جميع الآباء وأولياء الأمور والمواطنين إلى التعاون والإبلاغ عن أي منشأة تعليمية لا تحمل لوحة باسمها ولا تمتلك ترخيصا صادرا من إدارة التعليم ، وذلك تحقيقاً لمصلحة المجتمع وحفاظاً على سلامة أبناءنا وبناتنا الصغار من الخطر الذي قد يلحق بهم.