تدشين منصة وقاء المستفيدين بعدة خدمات رقمية في القطاع الزراعي
رئيس غانا يستقبل نائب وزير الخارجية
مؤشر الدولار يرتفع مدعومًا بتراجع الين
حساب المواطن: يتم احتساب الدعم من تاريخ صدور نتيجة الأهلية
الخميس آخر موعد للتقديم عبر التوازن العقاري لشراء أراضي سكنية بالرياض
بيع شاهين فرخ بـ 120 ألف ريال في الليلة التاسعة لمزاد نادي الصقور
تاكايتشي تصبح أول رئيسة وزراء باليابان
برامج حماية الغطاء النباتي تُسهم في انتشار الطلح بأودية تيماء والقليبة
التدريبات الرياضية أفضل علاج لأوجاع التهاب مفاصل الركبة
إيداع الدعم السكني يوم 24 من كل شهر ميلادي بمدة أقصاها 5 أيام عمل
بدأت، اليوم الأحد، جلسات البرنامج العلمي للملتقى العلمي الثالث للفصام، والذي تقيمه الجمعية السعودية الخيرية لمرضى الفصام (احتواء)، والذي يأتي تحت عنوان “تحسين جودة حياة مرضى الفصام” بقاعة الملك فيصل للمؤتمرات- فندق الإنتركونتننتال في مدينة الرياض.
ورأس الجلسة الأولى عبدالحميد الحبيب، وتحدث فيها حاتم الشهوان عن عبء الأمراض الذهانية، كما تحدث فيصل العصيمي عن الاضطرابات الاستقلابية في الاضطرابات الذهانية، بينما تحدث أحمد حسب الرسول عن عوامل الخطورة لاضطراب الفصام.
وكان آخر متحدثي الجلسة الأولى مي السهلي وتكلمت عن الأزمات النفسية لدى أسر مرضى الفصام، وبعد ذلك تداخل عدد من الإعلاميين والمختصين، ثم بدأت الجلسة العلمية الثانية برئاسة علي الطلحي والذي نقل بدوره الحديث للدكتور حسن الشهري، ليتحدث عن جوانب القوانين المتصلة بمرضى الفصام، لتعقبه الدكتورة نوال الجاسر، والتي تحدثت عن بعض العوامل التي تؤثر على جودة حياة أسر مرضى الفصام واختتمت الجلسة الثانية بحديث حول إستراتيجيات تحسين جودة حياة مريض الفصام.
وآخر الجلسات كانت برئاسة رياض النملة وتنوعت محاورها بين الحديث في محور علاج النوبة الذهانية الأولى (التدخل المبكر) قدمتها نهى الشمري، ثم تحدث علي جرعتلي عن الأدوية النفسية باستفاضة، بعد ذلك انتقل الحديث للدكتور ياسر بكار عن الخدمات النفسية المجتمعية لمرضى الذهان.
أما آخر المتحدثين في الجلسة الثالثة، فكان الدكتور سعيد الأسمري والذي تحدث عن تجربة جمعية أجواد للخدمات المجتمعية في تحسين جودة حياة مرضى الفصام.
الجدير بالذكر أن الجمعية السعودية الخيرية لمرضى الفصام وقّعت على هامش البرنامج العلمي عددًا من الاتفاقيات مع جمعية عناية وجمعية السكري السعودية وجمعية إطعام، لخدمة مستفيدي الجمعية وأسرهم.