ندوة جسور ثقافية تناقش التقارب الثقافي بين السعودية والصين
أمطار غزيرة على منطقة عسير حتى المساء
إحباط تهريب 525 كلجم قات في جازان
جامعة الطائف: تحويل الدراسة الحضورية المسائية إلى منصة البلاك بورد
الرياض تستضيف أول مؤتمر للأكاديمية العلمية لأمراض الشعر (SAT) في المنطقة
ولي العهد يهنئ فريدريش ميرتس
انطلاق أعمال الجناح السعودي في معرض أثينا الدولي للدفاع والأمن DEFEA
سفارة السعودية لدى نيوزيلندا: احصلوا على التأشيرة عبر تطبيق NZeTA قبل السفر
طقس مكة المكرمة .. رياح شديدة السرعة حتى المساء
5 تعليمات بشأن قيادة الدراجات الآلية
اختارت شركة “ماتيل” المصنعة لدمية “باربي” الشهيرة إطلاق دمية تشبه في ملامحها وزيها وشكلها الشيف السعودية لولوة العزة بإصدار حصري، وذلك ضمن احتفال الشركة بمرور 60 عامًا على عمر هذه اللعبة.
وقالت العزة: “الشركة اتصلت بي واستأذنتني أن تكون شخصيتي هي الباربي السعودية، بعد أن تم اختياري ضمن قائمة فيها أسماء 3 سيدات سعوديات مرشحات. حينها لم أدرك أهمية الموضوع، ما معنى أن أكون الباربي السعودية”، بحسب “العربية نت”.
وأضافت: “بعدها، ذهبت إلى دبي ورأيت الباربي التي تشبهني، وفورًا قمت بإرسال صورها لأولادي ولأسرتي. وقد كُتب على هذه اللعبة (باربي مثلي الأعلى). حينها شعرت بسعادة غامرة لهذه الجملة التي تعبر عن كوني قد أكون مثلًا أعلى للكثير من الفتيات”.
وأوضحت أن هذا الأمر يكلل “طموحًا تحقق بعد جهد 20 عامًا قمت خلالها بتعليم الطهي لجيل من الطالبات”، مضيفةً: “كنت أنتظر التكريم بصبر واحتساب، حتى حصلت على هذه اللحظة التاريخية، بعد إصرار وعمل متواصل لإثبات الوجود والوصول إلى العالمية”.
وأوضحت أنه تم اختيارها لتكون “باربي السعودية”؛ لأنها “أول أكاديمية سعودية تعمل في المنزل لتعليم فنون الطهي، باعتبار مهنة الشيف من المهن غير المتداولة في السعودية”، مشيرةً إلى أن: المتابعين في حسابي الخاص على إنستجرام وجدوني ملهمة، وهناك العديد من الطالبات يحضرن لتعلم الطهي على يدي، ويحبون الطاقة الإيجابية التي أنقلها لهم.
وشددت الشيف لولوة على أنها تتطلع لتطوير نفسها وعملها، وكشفت أنها تنوي فتح سلسلة مطاعم أو مقاهٍ للأطفال، بالإضافة لتطوير أكاديمية للطبخ للطالبات تصدر شهادات معتمدة.
وختمت حديثها قائلةً: “المرأة السعودية يمكن أن تكون باربي عالمية مثل أي باربي أخرى، وهي لا تقل عن غيرها.. والشيف السعودية الباربي يمكن أن تتميز وتصبح عالمية”.