أكثر 15 قتيلًا في تفجير انتحاري داخل كنيسة في ريف دمشق
الشمس تغادر مدار السرطان والليل يبدأ بالتمدد
ولي العهد يتلقى اتصالين هاتفيين من ماكرون ورئيسة الوزراء الإيطالية
تحديث آلية الدخول والتنزه في الصمان والدهناء
ولي العهد يجري ويتلقى اتصالات هاتفية بقادة دول مجلس التعاون الخليجي
السيسي يوجه باتخاذ احتياطات مالية
7.3 ملايين شجرة غُرست في مكة المكرمة لمستقبل أخضر
عبدالعزيز بن سعود يستقبل سفير المملكة المتحدة لدى السعودية
بدء تطبيق ضوابط بيع المواشي الحية بالوزن في أسواق النفع العام الخميس المقبل
مؤشر سوق الأسهم السعودية يغلق منخفضًا عند مستوى 10574 نقطة
طرْح شركة أرامكو للاكتتاب في السوق السعودية أصبح حديث العالم والشغل الشاغل لخبراء الاقتصاد والمحللين.
وكان الأمير محمد بن سلمان، قد أكد في وقت سابق أن شركة أرامكو جزء من المفاتيح الرئيسية لرؤية المملكة 2030 ولنهضة الاقتصاد.
وأضاف أن طرح أرامكو فيه عدة فوائد أهمها الشفافية، موضحاً أن الناس في السابق كانوا يتضايقون من أن بيانات أرامكو غير معلنة وغير واضحة وغير شفافة، ولكن بعد الطرح ستعلن قوائمها وستعلن عن كل ربع، وستكون تحت رقابة كل البنوك السعودية وكل المحللين السعوديين والاقتصاديين والخبراء بل وكل البنوك العالمية ومراكز الدراسات، والتخطيط في العالم، ستراقب أرامكو بشكل مكثف.
يذكر أن هيئة السوق المالية السعودية أعلنت موافقة مجلس إدارتها على طلب شركة الزيت العربية السعودية (أرامكو السعودية) تسجيل وطرح جزء من أسهمها للاكتتاب العام. وسوف يتم نشر نشرة الإصدار قبل موعد بداية الاكتتاب.
وتحتوي نشرة الإصدار على المعلومات والبيانات التي يحتاج المستثمر الاطلاع عليها قبل اتخاذ قرار الاستثمار من عدمه، بما في ذلك البيانات المالية للشركة ومعلومات وافية عن نشاطها وإدارتها.
وتعتبر موافقة الهيئة على الطلب نافذة لفترة 6 أشهر من تاريخ قرار الهيئة، وتعد الموافقة ملغاة في حال عدم اكتمال طرح وإدراج أسهم الشركة خلال هذه الفترة.
ومن المقرر أن تعقد شركة أرامكو مؤتمراً صحافياً اليوم الأحد، للكشف عن تفاصيل مهمة، حول خطة وموعد الطرح العام الأولي للشركة.
وقال وزير الطاقة، في كلمة أمام مؤتمر مبادرة مستقبل الاستثمار، في الرياض الأسبوع الماضي، إن الطرح “سيحدث قريباً، لكنه سيحدث في الوقت المناسب وبالنهج المناسب وبالتأكيد بالقرار المناسب”.
وأضاف “سيكون أولاً وقبل كل شيء قراراً سعودياً.. على وجه التحديد قرار الأمير محمد بن سلمان”.
ووفقاً لمصادر وكالة “رويترز” للأنباء، فإن مسؤولين ومستشارين من أرامكو السعودية عقدوا اجتماعات مع مستثمرين على مدار الأيام القليلة الماضية في محاولة للوصول إلى تقييم أقرب ما يمكن إلى تريليوني دولار قبيل إعلان خطة إدراج متوقعة يوم الأحد.
ولبلوغ التريليوني دولار، وهو التقييم الذي سيجعله أضخم طرح أولي عام في التاريخ، تحتاج الرياض إلى أن يجمع الإدراج الأولي لحصة تتراوح من واحد إلى اثنين بالمئة من الشركة في البورصة السعودية لجمع ما بين 20 ملياراً إلى 40 مليار دولار على الأقل.
والإدراج هو الركيزة الأساسية لرؤية 2030 لإحداث تغيير شامل في الاقتصاد السعودي بتنويع منابعه بعيداً عن النفط.