سوق الأسهم السعودية يغلق مرتفعًا عند مستوى 10833.59 نقطة
الغذاء والدواء تبيّن آلية الحصول على إذن فسح الأدوية المقيّدة للمسافرين
بدء أعمال السجل العقاري في 23 حيًا بمنطقتي القصيم ومكة المكرمة
الأفواج الأمنية تُحبط تهريب 205 كيلو قات في عسير
اعتماد الاشتراطات التنظيمية للمصانع داخل وخارج النطاق العمراني
القبض على 4 مخالفين لتهريبهم 80 كيلو قات في جازان
مزرعة سعودية تستحوذ على نظيرتها الكندية بالمزاد الدولي لمزارع إنتاج الصقور 2025
آبل تعتزم إطلاق روبوت شخصي ذكي بحلول عام 2027
المصادر المفضلة.. ميزة جديدة من جوجل
أسمنت القصيم توزع 87.8 مليون ريال أرباحًا عن الربع الثاني
“إيران برا برا.. بغداد تبقى حرة”، هتافات المتظاهرين المنددة بالاحتلال السياسي الإيراني لبلادهم، وضعت طهران وأذنابها على حافة الخطر، خصوصاً مع اللافتات التي تطالب إيران بعدم التدخل في شؤون العراق وسيادتها، وبوضع حد لـ”تدخلات النظام الإيراني وسياساته التخريبية في بلادهم”.
هذا التحرك من المتظاهرين العراقيين ضد إيران كان آخره ما صاح به متظاهر عراقي، موجهاً رسالة لقائد فيلق القدس الإيراني قاسم سليماني عبر مقطع فيديو.
الرسالة بحسب ما جاء في الفيديو، أكد فيه المتظاهر أن وجود سليماني غير مرغوب به في العراق، فالعراق بلد عربي وهو للعراقيين، مشيراً إلى أن العراق لن يكون أبداً جزءاً من إيران.
رسالة من متظاهر عراقي إلى ساسة #إيران .. وإلى #سليماني خاصة! pic.twitter.com/GICIIGKkKp
— ا لـحـدث (@AlHadath) November 4, 2019
وحاز مقطع الفيديو على تفاعل كبير على مواقع التواصل، حيث قال فيه المتظاهر: “الأجساد تموت مو اليوم بعد شهر بعد سنة بعد سنتين.. على فراش الموت.. بس يا محلاه الموت هنا..”.
ووجه حديثه لقاسم سليماني: “العراق بلد عربي.. العراق للعراقيين.. وطن وجزء لا يتجزأ من الأمة العربية.. وجودك به غير مرغوب.. إذا صورولك السياسيين أن الشيعة مرحبين بيك، فهاي الشيعة داسوا على صور أسيادك ومراجعك وغيرهم.. انسى أن يكون العراق جزءا من إيران”.
وأضاف: “اقرأ التاريخ وشوف إيش سوينا بيكم.. أنتم ليش ما تتعظوش من التاريخ؟ هذا العراق.. لسان عربي فصيح.. لا يمكن يصير مع أو جزء من إيران.. يمكن ميليشياتك.. بس الـ40 مليون لا يمكن”، مؤكداً أنهم سيظلون عرب.
وكان أكثر من ألف متظاهر قد توافدوا في محافظة كربلاء أمام القنصلية الإيرانية، ليل الأحد، ورفعوا العلم العراقي على حائط قنصلية إيران في كربلاء، تعبيراً عن غضبهم من تدخلات طهران في شؤون بلادهم.