ترامب يصل إلى إسرائيل ويؤكد: الحرب انتهت في غزة
إطلاق سراح 1966 أسيرًا فلسطينيًا اليوم.. والجيش الإسرائيلي يتسلم 7 رهائن
ارتفاع أسعار النفط
أمطار رعدية وبرد ورياح نشطة على 7 مناطق
علاج أمراض الدماغ بجزيئات الذهب
إحباط تهريب 13 كيلو حشيش وأكثر من 97 ألف قرص ممنوع في جازان
هل تشمل ضريبة القيمة المضافة المصروفات الترفيهية والثقافية؟
وظائف شاغرة في هيئة عقارات الدولة
وظائف شاغرة بشركة طيران أديل
الأمطار الليلية تضفي أجواء خلابة على المجاردة
“كليميت تريل”، اسم لعبة الفيديو المثيرة للجدل التي عمل عليها المبرمج الإلكتروني ويليام فولك.
اللعبة المجانية الجديدة مستوحاة من لعبة “أوريجون تريل “القديمة، حيث تخيل فيها عالم تجتاحه الكوارث بسبب فشل الإنسان في مواجهة التغير المناخي، وقام بطرحها على أنظمة “آي أو إس” وأندوريد و”ماك” و”إس” و”ويندوز”.
وبحسب ما أكد موقع “جيزمودو”، فإن على اللاعب شق طريقه عبر الأراضي التي تضررت بسبب التغير المناخي والكوارث الطبيعية في نهاية القرن الحادي والعشرين.
ويستمر باللعب حتى يبتعد عن جنوب الولايات المتحدة الأمريكية الذي يعاني من ارتفاع درجات الحرارة إلى مستويات قاتلة بسبب هذه الكوارث، ليصل إلى كندا التي تتمتع بدرجة حرارة أقل.
وقال فولك، لموقع “جيزمودو”: “أحاول أن أجعل الأشخاص يتصورون الكوارث التي قد تحدث، فالأمر غير مستحيل”.
ويتحرك اللاعبون وسط مجموعة من المشاهد التي تصور العالم خلال هذه الكوارث المناخية، فتظهر متاجر خاوية وموجات حارة شديدة وعواصف عاتية، وكي تنجو عليك بشراء ما يكفيك من الطعام والماء، وتتضمن اللعبة مراحل مختلفة متدرجة الصعوبة تظهر سيناريوهات مناخية مختلفة، تبدأ من ارتفاع درجة حرارة الأرض بنحو 4 درجات مئوية وحتى 6 درجات مما يؤدي إلى نتائج كارثية.
وذكر موقع “جيزمودو” أنه على الرغم من أن العلماء وضعوا سيناريو، يوضح ما سيحدث إن ارتفعت درجة حرارة الأرض درجتين مئويتين فحسب، لكن السيناريوهات التي ظهرت في اللعبة تتوافق مع العلم بصورة كبيرة.
وأضاف فولك للموقع: عندما بدأت في تطوير هذه اللعبة كنت أكثر تفاؤلًا مما أصبحت عليه بعد الانتهاء منها، فكلما بحثت أكثر كلما وجدت أن الأمور أسوأ مما تخيلت.