مسجد بني أُنيف.. معلم نبوي ذو بُعد تاريخي في المدينة المنورة
وظائف شاغرة في مطارات الدمام
إيران تعيد فتح مجالها الجوي جزئيًا
وكالة الشؤون النسائية بالمسجد النبوي تُطلق فرصًا تطوعية لتعزيز تجربة الزائرات
طرح مزاد اللوحات الإلكتروني غدًا عبر أبشر
سلمان للإغاثة يوزع 3.220 كرتون تمر في مأرب
حريق أشجار وأعشاب بالمندق والمدني يتدخل
فتح باب القبول والتسجيل في الكليات العسكرية لخريجي الثانوية غدًا
فيروسات في الخفافيش أخطر من كورونا
إزالة أكثر من 5 ملايين م3 من الرمال على طرق الشرقية
قال مسؤول كبير في البيت الأبيض إن إيران تقود حملة علاقات عامة ضد المملكة في اليمن.
وأضاف المسؤول في حديث خاص إلى “العربية” أن إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب مهتمة بإنهاء الحرب في اليمن، مطالبًا ميليشيا الحوثي بالنظر حولهم لما يجري في لبنان والعراق وسوريا، للتأكد إذا كان هذا ما يريدونه في المستقبل، في إشارة للدور الإيراني المشبوه بالمنطقة.
ودافع المسؤول الأميركي عن الموقف السعودي قائلًا: “لولا الاستفزازات الإيرانية في اليمن لما تدخلت السعودية هناك أصلًا”.
وأضاف: “حتى لو قامت المملكة بالانسحاب من اليمن، سيواصل الحوثيون الهجوم على الأراضي السعودية”.
وتابع المسؤول الذي تحدث في البيت الأبيض: “أعتقد أن الحوثيين وشركاءهم الإيرانيين يقومون بحملة ضد المملكة من مدخل المعاناة الإنسانية رغم أن السعوديين لم يحددوا، على سبيل المثال، الجهات المسؤولة عن استلام المعونات الغذائية في ميناء الحديدة اليمني، ومن قرر هذا هم الحوثيون والإيرانيون، لذا من المهم توجيه اللوم إليهم كأمر واقع”، وذلك في إشارة إلى سياسة التجويع التي يتبعها الحوثيون في اليمن.
وأكد مسؤول البيت الأبيض أن “الحوثيين اختاروا إيران كجهة داعمه لهم، كما أن إيران اختارت اليمن كمنصة للهجوم”.
واختتم مسؤول البيت الأبيض بأن الحوثيين أرادوا شراكة إيران وهذا سوف يقودهم إلى وجهة غامضة، مستدركًا أن الشعب اللبناني أدرك إلى أين تقوده إيران، وكذلك فعل الشعب الإيراني، في تلميح إلى أن الشراكة مع النظام الإيراني ستقود إلى مصير مجهول.