القبض على وافدين سرقوا كيابل كهربائية من مدارس بالرياض
الجوازات تُصدر 111,034 قرارًا إداريًا بحق مخالفين للأنظمة خلال النصف الأول من 2025
هيئة العقار تُعلن عن بدء أعمال السجل العقاري في 99 حيًا بالشرقية
الجميعة: نعم ومليون نعم لأولوية السعودي في التوظيف ولكن!
المغرب يتصدر إنتاج السيارات في شمال أفريقيا
65% من الألمان يؤيدون حظر تصدير أسلحة لإسرائيل
طرح مزاد اللوحات الإلكتروني اليوم عبر أبشر
الرسوم الجمركية الأمريكية تدفع صادرات اليابان لأكبر تراجع في 4 سنوات
سبب رفع الرسوم الجمركية على هواتف أيفون في مصر
وظائف شاغرة في مجموعة عيادات ديافيرم
نعم العنوان صحيح ولا يوجد خطأ فيه ولا شيء ينقصه، ستعرف ذلك عندما تقف أمام العمل الفني الواضح لكم في الصورة والذي شارك به سعيد قمحاوي في فعاليات مبادرة “مسك الفنون” المنظمة من قبل معهد مسك للفنون والتي تعتبر أحد أهم مبادرات المعهد السنوية، ولكن كيف تكون المصابيح مظلمة؟ هذا حتما السؤال الذي يتبادر إلى ذهنك.
ستجد الجواب يأتيك من سعيد بشكل لم تتوقعه، “ما تراه من مصابيح سوداء كالفحم متدلية هي تجسيد لنظرية فلسفية تسمى “التضاد والتبادل” أو جدلية النور والظلام التي تقود إلى الرمزيات المتضادة حول العلم والنور”، هكذا أجاب سعيد.
وما أن يصل بك صاحب العمل الفني في شرحه إلى ما سبق ذكره فتجد نفسك أمام عمل فني عميق يستحق التأمل، ولما لا والفكرة منطقية جداً، أوليس أصل الضوء هو النار؟.
بعث صاحب العمل الفني من خلال عمله برسالة فلسفية وجودية عن أصل عالمنا المعاصر من خلال سؤاله: هل أصل عالمنا تعتيم النور أم تنوير العتمة؟
مطلقاً بسؤاله دعوة للتأمل وإعمال العقل بقصد الوصول للحقيقة في أصل مسألة النور والعتمة، والتي يرى أهميتها في استخدام رمزية التظليل في علم السياسة والاجتماع، والذي إن تم التسليم بصحة نظريته أو النظرية التي يتبناها فسوف تختلف الكثير من المفاهيم الاجتماعية والسياسية.
يذكر أن معهد مسك للفنون التابع لمؤسسة محمد بن سلمان الخيرية “مسك الخيرية”، أطلق مبادرة مسك الفنون 2019م تحت عنوان “تجربة 0.3″، ضمن فعاليات موسم الرياض من أجل إثراء الساحة الفنية السعودية والاحتفاء بالفنون التشكيلية، وذلك على مدى خمسة أيام بدأت منذ 29 أكتوبر 2019م.