كل جمعة.. تشغيل مترو الرياض من الساعة 8 صباحًا وحتى 12 منتصف الليل
معالجة الاعتراضات على المخالفات البلدية خلال 15 يومًا عبر منصة الاعتراضات الموحدة
القبض على مخالف نقل 8 مخالفين لنظام أمن الحدود في جازان
بدء تطبيق أحكام نظام التأمينات الاجتماعية المعلن عنها سابقًا ابتداءً من يوم غد
الأسهم الأوروبية تتراجع مع نهاية يونيو
إصدار أكثر من 190 ألف تأشيرة عمرة منذ انطلاق الموسم
13 وظيفة شاغرة في الهيئة الملكية بمحافظة العلا
وظائف شاغرة لدى شركة المراعي
وظائف شاغرة بـ شركة الاتصالات السعودية
نزاهة تباشر 18 قضية جنائية متورط فيها موظفين ورجال أمن متهمين بالرشاوى والفساد
نعم العنوان صحيح ولا يوجد خطأ فيه ولا شيء ينقصه، ستعرف ذلك عندما تقف أمام العمل الفني الواضح لكم في الصورة والذي شارك به سعيد قمحاوي في فعاليات مبادرة “مسك الفنون” المنظمة من قبل معهد مسك للفنون والتي تعتبر أحد أهم مبادرات المعهد السنوية، ولكن كيف تكون المصابيح مظلمة؟ هذا حتما السؤال الذي يتبادر إلى ذهنك.
ستجد الجواب يأتيك من سعيد بشكل لم تتوقعه، “ما تراه من مصابيح سوداء كالفحم متدلية هي تجسيد لنظرية فلسفية تسمى “التضاد والتبادل” أو جدلية النور والظلام التي تقود إلى الرمزيات المتضادة حول العلم والنور”، هكذا أجاب سعيد.
وما أن يصل بك صاحب العمل الفني في شرحه إلى ما سبق ذكره فتجد نفسك أمام عمل فني عميق يستحق التأمل، ولما لا والفكرة منطقية جداً، أوليس أصل الضوء هو النار؟.
بعث صاحب العمل الفني من خلال عمله برسالة فلسفية وجودية عن أصل عالمنا المعاصر من خلال سؤاله: هل أصل عالمنا تعتيم النور أم تنوير العتمة؟
مطلقاً بسؤاله دعوة للتأمل وإعمال العقل بقصد الوصول للحقيقة في أصل مسألة النور والعتمة، والتي يرى أهميتها في استخدام رمزية التظليل في علم السياسة والاجتماع، والذي إن تم التسليم بصحة نظريته أو النظرية التي يتبناها فسوف تختلف الكثير من المفاهيم الاجتماعية والسياسية.
يذكر أن معهد مسك للفنون التابع لمؤسسة محمد بن سلمان الخيرية “مسك الخيرية”، أطلق مبادرة مسك الفنون 2019م تحت عنوان “تجربة 0.3″، ضمن فعاليات موسم الرياض من أجل إثراء الساحة الفنية السعودية والاحتفاء بالفنون التشكيلية، وذلك على مدى خمسة أيام بدأت منذ 29 أكتوبر 2019م.