وزير الموارد البشرية يصدر قرارًا بتعديل تنظيم العمل المرن تعليم ينبع يعتمد إجراءات حركة النقل الداخلي للمعلمين والمعلمات برعاية الملك سلمان.. وزير النقل يفتتح غدًا مؤتمر مستقبل الطيران 2024 لقطات لعمليات البحث عن طائرة الرئيس الإيراني ومرافقيه اللقطات الأخيرة قبل سقوط طائرة الرئيس الإيراني وزير الداخلية الإيراني: لا نمتلك أي معلومات عن حالة الرئيس حتى الآن وسائل إعلام تابعة للحرس الثوري تؤكد سقوط طائرة الرئيس الإيراني طائرات مسيّرة تنتشر للبحث في موقع حادث طائرة الرئيس الإيراني مروحية تقل الرئيس الإيراني ووزير خارجيته تتعرض لحادث تعرض مروحية ضمن موكب الرئيس الإيراني لحادث
أكدت دراسة جديدة إلى أن تناول الثوم يمكن أن يكون مفتاحًا لتعزيز صحة الأمعاء والعيش حياة مديدة، بفضل احتوائه على كميات هائلة من الألياف الطبيعية التي تعزز البكتيريا الجيدة.
وهذه الميزة تساعد على مواجهة البكتيريا الضارة في الأمعاء، والتي من المعروف أنها تسهم في الكثير من الأمراض مثل السرطان والخرف والسمنة وبعض الأمراض العقلية.
وتشكل الكائنات الحية الدقيقة في الجسم، مثل البكتيريا، خلايا أكثر بعشرة أضعاف، و100 مرة من الحمض النووي أكثر من الجسم المضيف نفسه، ولذلك من الطبيعي أن تكون حيوية لكيفية تنظيم كل شيء، بدءًا من الأيض إلى نظام المناعة.
وعندما تم تحليل بعض الأطعمة، كان الثوم أفضل من الهندباء من حيث النسبة المئوية التي يحتويها من الألياف الصحية، والتي تعرف باسم “سكريات قليلة التعدد” (oligosaccharides)، والتي يحتوي كلٌّ من الكراث والبصل والخرشوف والهليون والقمح والشوفان والموز على كميات كبيرة منها أيضًا.
ونوقشت نتائج هذه الدراسة في مؤتمر عن الشيخوخة استضافته شركة Yakult في طوكيو باليابان. والتي تدرس تأثير مشروبات الزبادي التي تحتوي على البكتيريا الجيدة على السكان الأوروبيين.
وأجريت الدراسة من قبل الباحثين في جامعة أمستردام، وقال البروفيسور إريك كلاسن: إن النظام الغذائي الذي يحتوي على نسبة عالية من الخضار ومنخفض السكر هو الأفضل لبكتيريا الأمعاء الجيدة.
ويساعد الثوم أيضًا على تعزيز المناعة تمامًا مثل المضادات الحيوية؛ كونه يحفز الدفاعات الصحية على إطلاق مواد كيميائية تنشط الجهاز المناعي للعثور على الغزاة الأجانب في الجسم والقضاء عليهم.