افتتاح أول معمل للابتكار في فنون الطهي بالسعودية
أطعمة يومية شائعة قد تسرع الإصابة بالخرف
مدينة الملك عبدالله الطبية تُجري علاجًا إشعاعيًّا لأورام الدماغ لأول مرة بالسعودية
8 دول في أوبك+ من بينها السعودية تقر خفضًا إضافيًا للإنتاج بـ137 ألف برميل يوميًا اعتبارًا من ديسمبر
المرور: تقيدوا بالتعليمات عند الالتفاف للخلف
ضبط مواطن بحوزته حطب محلي معروض للبيع في حائل
وثيقة تاريخية ترصد ملامح البدايات النظامية للتعليم في السعودية من 1364 – 1375هـ
قبول طلب تقييد دعوَيَين جماعيتين من مستثمرين ضد شركتي سنام الأعمال وعنوان الرياضة
فيصل بن فرحان يستعرض العلاقات الثنائية مع وزيرة خارجية بريطانيا
“إيجار” توضح آلية التعامل مع المستأجرين المتأخرين في السداد
مدد اتحاد المنظمات الهندسية لدول العالم الإسلامي، فترة رئاسة المهندس سعد بن محمد الشهراني، لاتحاد المنظمات الهندسية لدول العالم الإسلامي، والمهندس فرحان بن حبيتر الشمري أميناً للاتحاد لسنتين.
يأتي ذلك خلال اجتماع مجلس إدارة الاتحاد الذي عقده في مكة المكرمة، عقب اختتام فعاليات ملتقى التعليم الهندسي، تحت شعار: “الاستدامة والمجتمع الذكي”، والذي نظمته الهيئة السعودية للمهندسين، في فندق الفيرمونت.
وشارك عدد كبير من الأكاديميين، والعاملين في البحث العلمي، والمهندسين والتقنيين من مختلف الدول الإسلامية في الملتقى، بهدف تبادل الخبرات، ورصد وتقويم التطور المعرفي في التعليم الهندسي والتقني، حيث تم فيه تقديم 19 ورقة عمل بمشاركة عدد من الدول الإسلامية، ومشاركة عدد من الشخصيات البارزة على مستوى التعليم والهندسة في العالم الإسلامي.
وأوضح الأمين العام لاتحاد المنظمات الهندسية لدول العالم الإسلامي، المهندس فرحان الشمري، أن هذا المحفل العلمي المهني الهندسي المهم، انطلق في رحاب وطن معطاء، وبطموحات كبيرة لمواجهة المشكلات والتحديات التي تواجه التعليم الهندسي في العالم الإسلامي، كما أثنى على مشاركة نخبة من الأكاديميين والصناعيين من مختلف دول العالم الإسلامي، من أجل وضع طرق وأساليب في كيفية التغلب على الصعاب التي تواجه التعليم الهندسي، رغبة في تطويره لخدمة التنمية الشاملة في العالم الإسلامي، وتحسين الأداء المعرفي والهندسي في كليات الهندسة بالجامعات بالدول الإسلامية، إلى جانب تبادل الخبرات والتجارب بين المختصين في التعليم الهندسي، وتشجيع كليات الهندسة على تطوير مناهجها الأكاديمية وبرامجها.
يُذكر بأنه صدرت توصيات الملتقى، بالتأكيد على ضرورة التعاون العلمي والمعرفي، وأهمية تطوير مجتمع مستدام وذكي للبيئة والبشرية.
وشارك في فعاليات الملتقى مجموعة كبيرة من المهندسين والمختصين والمعنيين بالمجال الهندسي يمثلون الهيئات الهندسية وجمعيات المهندسين والجامعات بدول العالم الإسلامي.