الذهب يرتفع عند مستوى قياسي جديد
معظمهم أطفال.. مصرع 15 شخصًا غرقًا في غانا
أمطار وسيول وصواعق رعدية على منطقة جازان
ISSA.. تعتمد السعودية مركزًا عربيًا لتأهيل وتدريب خبراء التأمينات الاجتماعية
شرم الشيخ تتأهب لاستقبال ترامب وإعلان اتفاق السلام رسميًا
ترامب يصل إلى إسرائيل ويؤكد: الحرب انتهت في غزة
إطلاق سراح 1966 أسيرًا فلسطينيًا اليوم.. والجيش الإسرائيلي يتسلم 7 رهائن
ارتفاع أسعار النفط
أمطار رعدية وبرد ورياح نشطة على 7 مناطق
علاج أمراض الدماغ بجزيئات الذهب
صوَّت مجموعةٌ من الأساقفة الفرنسيين، في نهاية هذا الأسبوع، لصالح دفع تعويضات لضحايا الاعتداء الواقع من قبل الكنيسة الكاثوليكية.
بحسب موقع انترناشيونال بيزنس نيوز، من المقرر الوصول إلى الضحايا وتقديم تعويض لهم، وتمت الموافقة على ذلك من قبل 120 مشاركًا في الاجتماع نصف السنوي لمؤتمر الأساقفة الفرنسيين في لورد، فرنسا.
تأتي هذه الخطوة على سبيل اعتراف الكنيسة والحكومة الفرنسية بتجاوزات الكنيسة، أكثر من كونها تعويضات، ولم يتم بعد تحديد المبلغ المحدد، أو حتى إنشاء صندوق مخصص.
وجاء في بيان صدر عن الأمر إنه اعتراف بأن معاناة الضحايا تأتي بسبب أوجه قصور مختلفة داخل أروقة الكنيسة.
ووفقاً لدراسة مستقلة أُجريت مؤخراً، فإن ما يقرب من 2800 شخص على مدى السنوات الـ 20 الماضية كانوا ضحايا الاعتداء الجنسي من قبل الكنيسة الكاثوليكية.
ومن المتوقع مناقشة نسخة أكثر تفصيلاً من الخطة في الاجتماع المقبل للمؤتمر في أبريل.
تأتي هذه الحركة بعد أن عقد الفاتيكان أول قمة على الإطلاق حول موضوع الاعتداء الجنسي داخل الكنيسة في فبراير، حيث حث البابا فرانسيس القادة على التحرك، وأصدر قانوناً جديداً ضمن “وثيقة بابوية” تحمل اسم “أنتم نور العالم”، تلزم جميع الكهنة بإبلاغ رؤسائهم بشأن حالات التحرش أو الاعتداء الجنسي بالأطفال.