القبض على 3 وافدين لترويجهم حملات حج وهمية وبيع أساور حج مزورة
ولي العهد يستقبل ترامب في الدرعية ويصطحبه في جولة بحي طريف التاريخي
أمانة المدينة المنورة تسحب المركبات المهملة والتالفة
انطلاق المؤتمر العالمي الأول للميتاجينوم والميكروبيوم الاثنين القادم في الرياض
ترامب: الأمير محمد بن سلمان رجل عظيم وسأفعل أي شيء يطلبه مني
بطلب من ولي العهد.. ترامب يعلن رفع العقوبات عن سوريا
ولي العهد: نأمل في فرص استثمارية بأمريكا تصل إلى تريليون دولار
ترامب لولي العهد: سنستمر في خدمة بلدكم العظيم بأفضل صورة ممكنة
ترامب يغادر قصر اليمامة بعد القمة السعودية الأمريكية وولي العهد في مقدمة مودعيه
مؤشر سوق الأسهم السعودية يغلق مرتفعًا عند مستوى 11532.27 نقطة
أعلنت الهيئة العامة للسوق المالية السعودية، اليوم الأحد، أنها وافقت على طلب شركة أرامكو عملاقة النفط، لتسجيل وطرح جزء من أسهمها للاكتتاب العام، وهو ما من شأنه أن يكون الأكبر على الإطلاق في العالم.
ووصفت صحيفة “24heures” الفرنسية، اكتتاب أرامكو بأنه حجر الزاوية في برنامج الإصلاح الذي يقوم به ولي العهد الأمير محمد بن سلمان، مرجحة أن تُقدر قيمة الشركة بين 1.5 إلى 1.7 تريليون دولار، ما يجعلها الأكبر من نوعها على الإطلاق، هذا في الوقت الذي يسعى فيه الأمير محمد بن سلمان في تقييم يصل إلى 2 تريليون دولار.
ووفقاً لمصدر قريب من الملف، رفض ذكر اسمه، فإن الجدول الزمني يقتضي الدخول في مرحلتين: أولاً في سوق الأسهم السعودية المحلية، تداول، في ديسمبر، ثم في 2020، في مركز مالي دولي لم يتم تحديده بعد، ومن المتوقع أن تبيع أرامكو ما مجموعه 5% من رأسمالها.
وأورد موقع “Le Soir”، أن الاكتتاب هو مفتاح خطة رؤية 2030، وستعزز حصيلة الاكتتاب العام القوة النارية لصندوق الثروة السيادية للدولة عضوة منظمة الأوبك، وتتنافس المصارف العالمية، أكثر من 20 مصرفاً، للحصول على جزء من الصفقة، أبرزهم شركة سيتي جروب، وشركه غولدمان ساكس، و JPMorgan تشيس.
وتابعت أن البيانات المالية للأشهر الستة الأولى من العام، أظهرت أن عائدات أرامكو وأرباحها كانت أعلى من أي شركة أخرى في العالم.
وفي الإطار نفسه، وصفت مجلة الأعمال الفرنسية “L’Usine nouvelle”، أن اكتتاب أرامكو “تاريخي”، ويهدف إلى دفع عجلة أجندة الإصلاح الاقتصادي في المملكة تحت مظلة رؤية 2030، مضيفة أن الإعلان عن بيع أسهم أرامكو يأتي بعد 7 أسابيع من الهجمات على منشآتها النفطية، مما يؤكد تصميم المملكة العربية السعودية على المضي قدما في الإدراج، ويعكس الثقة في أداء الحكومة.