مؤشر سوق الأسهم السعودية يغلق منخفضًا عند مستوى 11545 نقطة
الملك سلمان وولي العهد يهنئان ملك المغرب
ضبط مواطن رعى 5 متون من الإبل في محمية الإمام عبدالعزيز
أمانة العاصمة المقدسة تبدأ استقبال طلبات تأهيل متعهدي الإعاشة استعدادًا لحج 1447هـ
فعاليات متنوعة وتجربة تفاعلية متكاملة في منتدى الأفلام السعودي الثالث
سرق منها الملايين.. القبض على زوج الشاعرة الأردنية نجاح المساعيد
القبض على مواطن لترويجه 14 كيلو حشيش وأقراصًا مخدرة بالرياض
مجلس الوزراء يوافق على إنشاء فرع لجامعة ستراثكلايد في الرياض
تكليف عبدالله العنزي مديرًا لإدارة الإعلام ومتحدثًا رسميًا للشؤون الإسلامية
أحماض أمينية في لحوم البقر والأسماك تسبب الاكتئاب
اشتكى عدد من مرتادي مجمع ورش الصناعية بمدينة جازان من الاستغلال الذي يمارس ضدهم من أصحاب الورش وذلك برفع سعر الصيانة إلى أسعار مبالغ فيها كما قالوا، بالإضافة إلى تركيب قطع غيار مقلدة مطالبين الجهات المعنية بالرقابة والمتابعة لأصحاب هذه لورش وبشكل دائم.
وقال عبدالعزيز عريشي إن صيانة السيارات في صناعية جازان أصبحت عملية مكلفة من الناحية المالية فالأسعار هنا مبالغ فيها بشكل كبير وقد تصل إلى أرقام فلكية وهذا نوع من الاستغلال الذي يمارسه أصحاب هذه الورش دون حسيب أو رقيب ناهيك عن وجود سماسرة داخل الورش مع أصحاب قطع الغيار حيث يقومون بزيادة طلبات قطع الغيار التي تحتاج إلى تغيير ويطالبون العميل بشرائها من ورش محددة كنوع من التعاون والسمسرة فيما بينهم علما بأن هذه القطع مقلده في كثير من الأحيان لذا آمل من الجهات المعنية بالرقابة والمتابعة لأصحاب هذه الورش وبشكل دائم للقضاء على الجشع الذي يمارسونه ضد مرتادي هذه الورش.
وبين علي حدادي أن أصحاب السيارات في صناعية جازان يتعرضون إلى نوع من الاستغلال من بعض ورش الإصلاح والصيانة خصوصاً ما يتعلق بالأعطال الميكانيكية أو الكهربائية أو السمكرة وكذلك فيما يخص قطع الغيار فبعض الورش تلجأ إلى استبدال بعض قطع الغيار الأصلية بحجة أنها عطلانة ولا يستفاد منها واستبدالها بقطع غيار أقل جودة منها مما ينتج عنه حدوث أخطاء في عمليات الصيانة.
وقال أحمد مدخلي: “حصل خلل في سيارتي وذهبت بها إلى ورش صناعية جازان ومررت بأكثر من ورشة ووجدت تفاوت واختلاف كبير في أسعار الإصلاح من ورشة إلى ورشة مما يدل على أن أصحاب الورش ليس لهم تسعيرة ثابتة لكل عطل بل كل واحد منهم يعطي السعر الذي يريده في ظل عدم قدرة الجهات المعنية السيطرة على الوضع، متسائلاً عن ما إذا لم يكن الشخص يعلم حجم مشكلة سيارته، فكيف سيستطيع تحديد الأجر وسط أساليب الإقناع التي وجدها من عمالة هذه الورش”.