التشهير بمواطن ومقيم للتستر في نشاط تحلية المياه
حريق في مبنى تجاري بحي السلامة بجدة ولا إصابات
الملك سلمان يتلقى رسالة خطية من رئيس فيتنام
الكشف عن الأغنية الرسمية لكأس العالم للرياضات الإلكترونية 2025
ضمن فعاليات صيف السعودية 2025.. جدة وجهة بحرية بـ 5 تجارب لا تُفوّت
القبض على مواطن لترويجه 14,830 قرصًا خاضعًا لتنظيم التداول الطبي بعسير
بواكير الرطب الحساوي تبشر بإنتاج وفير والأسواق تتهيأ لاستقبال أشهر أنواعه
أكثر من 500 هزة أرضية تضرب سلسلة جزر جنوب غربي اليابان
أفضل وقت لشرب الشاي الأخضر
المياه تشرع في تنفيذ 23 مشروعًا بالمدينة المنورة بأكثر من 814 مليون ريال
“إيران برا برا.. بغداد تبقى حرة”، هتافات المتظاهرين المنددة بالاحتلال السياسي الإيراني لبلادهم، وضعت طهران وأذنابها على حافة الخطر، خصوصاً مع اللافتات التي تطالب إيران بعدم التدخل في شؤون العراق وسيادتها، وبوضع حد لـ”تدخلات النظام الإيراني وسياساته التخريبية في بلادهم”.
هذا التحرك من المتظاهرين العراقيين ضد إيران كان آخره ما صاح به متظاهر عراقي، موجهاً رسالة لقائد فيلق القدس الإيراني قاسم سليماني عبر مقطع فيديو.
الرسالة بحسب ما جاء في الفيديو، أكد فيه المتظاهر أن وجود سليماني غير مرغوب به في العراق، فالعراق بلد عربي وهو للعراقيين، مشيراً إلى أن العراق لن يكون أبداً جزءاً من إيران.
رسالة من متظاهر عراقي إلى ساسة #إيران .. وإلى #سليماني خاصة! pic.twitter.com/GICIIGKkKp
— ا لـ حـ ـد ث (@AlHadath) November 4, 2019
وحاز مقطع الفيديو على تفاعل كبير على مواقع التواصل، حيث قال فيه المتظاهر: “الأجساد تموت مو اليوم بعد شهر بعد سنة بعد سنتين.. على فراش الموت.. بس يا محلاه الموت هنا..”.
ووجه حديثه لقاسم سليماني: “العراق بلد عربي.. العراق للعراقيين.. وطن وجزء لا يتجزأ من الأمة العربية.. وجودك به غير مرغوب.. إذا صورولك السياسيين أن الشيعة مرحبين بيك، فهاي الشيعة داسوا على صور أسيادك ومراجعك وغيرهم.. انسى أن يكون العراق جزءا من إيران”.
وأضاف: “اقرأ التاريخ وشوف إيش سوينا بيكم.. أنتم ليش ما تتعظوش من التاريخ؟ هذا العراق.. لسان عربي فصيح.. لا يمكن يصير مع أو جزء من إيران.. يمكن ميليشياتك.. بس الـ40 مليون لا يمكن”، مؤكداً أنهم سيظلون عرب.
وكان أكثر من ألف متظاهر قد توافدوا في محافظة كربلاء أمام القنصلية الإيرانية، ليل الأحد، ورفعوا العلم العراقي على حائط قنصلية إيران في كربلاء، تعبيراً عن غضبهم من تدخلات طهران في شؤون بلادهم.