فرصة استثمارية لتشغيل وصيانة مول تجاري قائم بالقصيم
أرض الباحة مَكْمنٌ لمعادن نفيسة تقدر قيمتها بـ285 مليار ريال
فتح باب التسجيل أمام المدارس للانضمام لـ فصول موهبة
تحذير أمني من السيبراني بشأن تحديثات منتجات Apple
مستشفى قوى الأمن بالدمام يحصد المركز الأول في جائزة أداء الصحة
الغطاء النباتي يدعو لإبداء رغبات الاستثمار بـ 17 متنزه وطني بمنطقة مكة المكرمة
الملك سلمان وولي العهد يهنئان رئيسة المكسيك
الملك سلمان يوافق على منح 8 مقيمين ميدالية الاستحقاق لتبرع كل منهم بدمه 10 مرات
تعافي طبقة الأوزون
السعودية تواصل دعم الاستدامة وحماية البيئة عالميًا
أعلنت وزارة الثقافة أسماء الفائزين في مسابقة التراث الصناعي بمساراتها الثلاثة التي تشمل “تحدي الاكتشاف” و”تحدي القصة” و”تحدي التوثيق”، وذلك بعد فرز مشاركات المسابقة البالغة أكثر من 800 مشاركة، رصد خلالها المتسابقون مواقع تاريخية تمثل علامات مهمة للتراث الصناعي في مختلف مناطق المملكة.
وفاز في مسار “تحدي الاكتشاف” عشرة متسابقين تمكنوا من اكتشاف مواقع جديدة للتراث الصناعي، وهم: مؤيد بن خالد الأنصاري، وعبدالإله بن حمد الماجد، وهديل إبراهيم باقازي، ونواف متعب آل معتق، وعبدالمجيد سالم البلوي، وبدور بنت محمد التريكي، وطه جمال طه سعد، ونهى علي الشاهين، ويارا هشام الكويليت، ومزون سالم الفيفي، حيث أقرت لجنة المسابقة فوزهم نظير جهدهم في اكتشاف مواقع جديدة أضيفت لخريطة مواقع التراث الصناعي السعودي.
وفي مسار “تحدي القصة” فاز ثمانية متسابقين، هم: نورة محمد البقمي، وعبدالإله حمد الماجد، وريعه أحمد عسيري، ومرام آل عبدالقادر، وإلهام سعيد العمري، وثامر حسين الحسن، ومطر عايد العنزي، وجهاد أبو هاشم، فيما فاز ثلاثة متسابقين في مسار “تحدي التوثيق”، هم: ماجد بن صلال المطلق، ومحمد عبدالعليم الموافي، وممدوح بن محمد الخزعلي.
وكانت الوزارة قد أطلقت مسابقة التراث الصناعي في شهر يوليو الماضي بجوائز تبلغ مليون ريال، واستقبلت المسابقة أكثر من 800 مشاركة حُدد لها 34 موقعاً، لتُقيّم بشكل دقيق من حيث أهليّتها للدخول في القائمة الرسمية لمواقع التراث الصناعي، كما حُددت خمسة مواقع لبحث إمكانية تسجيلها في قائمة التراث العالمي، ورشحت لجنة التحكيم أربعة أبحاث من بين مشاركات “تحدي التوثيق” لتُطوّر وتُنشر في كتب عن التراث الصناعي.
يأتي اهتمام وزارة الثقافة بدعم التراث الصناعي وتوثيقه في سياق اهتمامها بالتراث الوطني بكل أنواعه، ومن منطلق الإيمان بالقيمة الرمزية التي يحملها تاريخ المنشآت الصناعية التي أسهمت في التنمية الاقتصادية في المملكة، وانعكاس هذا التاريخ على النمو الاجتماعي وتعزيز الهوية الوطنية.