أشعة الشمس تحول البطاطس الخضراء إلى خطر سام
فرصة استثمارية لتشغيل وصيانة مول تجاري قائم بالقصيم
أرض الباحة مَكْمنٌ لمعادن نفيسة تقدر قيمتها بـ285 مليار ريال
فتح باب التسجيل أمام المدارس للانضمام لـ فصول موهبة
تحذير أمني من السيبراني بشأن تحديثات منتجات Apple
مستشفى قوى الأمن بالدمام يحصد المركز الأول في جائزة أداء الصحة
الغطاء النباتي يدعو لإبداء رغبات الاستثمار بـ 17 متنزه وطني بمنطقة مكة المكرمة
الملك سلمان وولي العهد يهنئان رئيسة المكسيك
الملك سلمان يوافق على منح 8 مقيمين ميدالية الاستحقاق لتبرع كل منهم بدمه 10 مرات
تعافي طبقة الأوزون
كشف مدير عام تطوير برامج التدريب في صندوق تنمية الموارد البشرية (هدف) والمشرف على برنامج التدريب الإلكتروني (دروب) محمد بن عبدالعزيز الشويعر، عن التحاق 2 مليون سعودي وسعودية في دورات برنامج التدريب الالكتروني (دروب)، وبلغ عدد عمليات الإكمال للدورات التدريبية نحو 16 مليون عملية إكمال، منذ تدشين البرنامج في ديسمبر 2014م حتى نهاية نوفمبر الماضي.
وبيَّن الشويعر أن برنامج “دروب” أتاح منذ بداية العام الجاري 2019م نحو 42 برنامجاً تدريبياً جديداً، في مجالات متنوعة من بينها: التجارة الإلكترونية والبيانات والإحصاء الوصفي والتصميم الجرافيكي، وإدارة الفعاليات، كما تم تخصيص دورات تدريبية لموظفي ومشرفي المبيعات في الأنشطة المستهدفة في التوطين، وتشمل مهارات إدارة المبيعات وقياس جودة خدمة العملاء والإدارة ونحوها.
وأكد مدير عام تطوير برامج التدريب في الصندوق، أنه يتم تنفيذ تلك البرامج التدريبية بمشاركة العديد من الجهات ذات العلاقة في سوق العمل لضمان تغطية هذه البرامج التدريبية لكافة المهارات الوظيفية الأساسية بالإضافة للمهارات المهنية المتخصصة، وسيحصل المتدرب على شهادات إتمام للبرنامج التدريبي فور إنهاء متطلباته.
وأضاف، أن برنامج “دروب” للتدريب الإلكتروني، يستهدف تأهيل وتدريب الطلاب والباحثين عن عمل والموظفين، بهدف تأهيلهم وتطوير مهاراتهم وتنمية قدراتهم المهنية لتتواكب مع احتياجات سوق العمل بطريقة فعّالة، ويمكن الاستفادة من “دروب” والتسجيل في برامجه التدريبية عبر الرابط هنا.
ويعد برنامج “دروب” مرتكزاً رئيساً في مبادرات صندوق تنمية الموارد البشرية “هدف”؛ لتحقيق مستهدفات برنامج التحول الوطني انطلاقاً من رؤية المملكة 2030، من خلال تلبية متطلبات مؤسسات القطاع الخاص من الكوادر الوطنية ذات الموهبة، ومساعدة الباحثين عن العمل لزيادة فرصة حصولهم على عمل، والطلاب لتعريفهم بسوق العمل، ومن هم على رأس العمل الذين يسعون إلى تطوير مستواهم الوظيفي والحصول على فرص عمل أفضل.