بعد هجوم النحلة.. نخلة تهوي على ضيوف بمهرجان كان!
جوازات منفذ البطحاء تستقبل أولى رحلات الحجاج
إحباط تهريب 98 كيلو قات في عسير
التحول الرقمي في موسم الحج.. منصات وتطبيقات ذكية تُسهل رحلة ضيوف الرحمن
لقطات لاستقبال طائرة طيران ناس في مطار طهران لنقل ضيوف الرحمن لموسم الحج
مغادرة أولى رحلات مستفيدي مبادرة طريق مكة من كوت ديفوار
جوازات مطار الأمير محمد بن عبدالعزيز تستقبل أولى رحلات حجاج أوزبكستان
كيفية حساب مبلغ دعم حساب المواطن
مغادرة الفوج الأول من الحجاج التونسيين نحو المشاعر المقدسة
الباحة في سجل الحجيج.. طرق تاريخية عمرها أكثر من ألفي عام
شاركت الهيئة العامة للصناعات العسكرية، ممثلة بإدارة الموارد البشرية، في اليوم المفتوح للتوظيف بجامعة الملك فهد للبترول والمعادن، وذلك خلال الفترة من 9 -12 ديسمبر الجاري، حيث كان جناح الهيئة في مقدمة أجنحة الأجهزة الحكومية المشاركة في معرض وفعاليات اليوم المفتوح للتوظيف والذي حظي بإقبال كبير من قبل الطلاب والزوار.
وقد أشاد مدير الجامعة الدكتور سهل بن نشأت عبد الجواد الذي افتتح المعرض بجناح الهيئة، حيث وقف سعادته على أقسام الجناح خلال زيارته له والذي استقبل منذ انطلاقه وحتى اليوم ما يفوق 1800 طالب من الخريجين والباحثين عن العمل، حيث تمّ تعريفهم بالهيئة والفرص الوظيفية والتدريبية المتاحة في قطاع التصنيع العسكري الواعد بالمملكة.
وتأتي مشاركة الهيئة العامة للصناعات العسكرية في اليوم المفتوح للتوظيف بجامعة الملك فهد للبترول والمعادن في إطار حرصها على التواجد المستمر في المعارض الداخلية والخارجية، والتعريف بأهمية هذا القطاع الحيوي الهادف إلى استحداث أكثر من 40 ألف فرصة عمل مباشرة، وأكثر من 60 ألف فرصة عمل غير مباشرة في القطاعات الداعمة خلال الأعوام العشرة المقبلة، بالإضافة إلى مساهمته في التنويع الاقتصادي للمملكة عبر دعم الناتج المحلي غير النفطي بحوالي 90 مليار ريال بحلول عام 2030.
هذا، ويهدف اليوم المفتوح للتوظيف إلى تعريف طلاب الجامعة والمرشحين منهم للتخرج على نحو خاص، بالفرص الوظيفية والتدريبية المتوفرة لدى الجهات المشاركة في فعاليات المناسبة، وتوعية وتأهيل الخريجين منهم على نحو يلبي احتياجات سوق العمل فضلًا عن تفعيل التعاون بين الجامعة وقطاعات المجتمع.
جدير بالذكر أن الهيئة العامة للصناعات العسكرية تعمل من أجل تحقيق الأولويات الرئيسية المتمثلة في رفع الجاهزية العسكرية، وتعزيز الاستقلالية الاستراتيجية، وتطوير قطاع صناعات عسكرية محلية مستدام، من خلال تطوير وتعزيز قدرات الشباب السعودي في هذا المجال الحيوي.