أدوبي تطور نموذج ذكاء اصطناعي لترقية الفيديو توقعات بدرجات حرارة تصل إلى 30 مئوية بالرياض ضوابط تقديم الإقرارات الضريبية موعد مباريات دوري روشن السعودي الجمعة عدد المتأهلين لـ كأس العالم للأندية 2025 بعد صعود أولسان مرسيدس تكشف عن السيارة الأسطورة G580 للطرق الوعرة تردد قناة SSC HD المجانية الناقلة لـ مباراة الاتحاد والشباب لقطة مؤثرة تجمع سعود بن نايف وطالبًا مصابًا بالسرطان بحفل تخرج جامعة الملك فيصل ترامب يتقدم على بايدن في استطلاع للرأي بالولايات المتأرجحة مانشستر يونايتد يقلب الطاولة على شيفيلد برباعية
طعن شاب خليجي، يبلغ من العمر 37 عامًا، صديقه، الذي كان يزوره في منزله (منزل الجاني) بسكين في يده؛ ما أدى إلى وفاته، نتيجة مشادة بسبب قيام المجني عليه بإخبار شقيقه أن المتهم يحوز سيارة الشقيق، ويوقفها في منزله.
وأحالت النيابة العامة في دبي المتهم إلى محكمة الجنايات، أمس، حيث تبين أن طعنة السكين تسببت بقطع شريان العضد في اليد اليسرى؛ ما أدى إلى توقف عضلة القلب، والدورة الدموية، ووفاة الضحية.
وقال شاهد من شرطة دبي في تحقيقات النيابة العامة: إنه أسهم في إلقاء القبض على المتهم مع صديق له، ساعده على الفرار، بعد تلقي بلاغ عن واقعة اعتداء في منطقة المزهر الأولى، لافتًا إلى أنه انتقل إلى موقع البلاغ، وشاهد المجني عليه مغشيًّا عليه ينزف من أجزاء متفرقة في جسده، بحسب البيان.
وبسؤال صديق المجني عليه أفاد بأنه توجه برفقة الأخير إلى منزل المتهم، وشاهدا سيارة شقيق المجني عليه، فاتصل الأخير بأخيه، وأخبره بوجود السيارة، وهنا خرج المتهم، وطلب منهما الخروج من الفيلا، ثم احتدم النقاش بينه وبين المجني عليه، مستنكرًا قيامه بإبلاغ شقيقه عن مكان السيارة، وكان يحمل بيده سكينًا، وهنا تدخل صديق القتيل لتهدئة المتهم، لكن لم يستطع إذ دخل الجاني سيارة المجني عليه وطعنه داخلها، فنزل الأخير محاولًا الإفلات، لكن المتهم لحق به وطعنه مرة أخرى، ثم غادر برفقة شخص آخر في سيارة شقيق المجني عليه، مؤكدًا عدم وجود خلافات سابقة بين المجني عليه والمتهم.
وأفاد المتهم بمحضر استدلال الشرطة بأنه كان بمنزله، وتلقى اتصالًا من شقيق المجني عليه يسأله عن السيارة، وعلم منه أن المجني عليه، هو الذي أخبره وأنه موجود بالخارج، فتوجه إليه ودبت بينهما مشادة، فسبه المجني عليه، وحاول طعنه بسكين، فنزعها منه وطعنه بها دفاعًا عن النفس، ثم رماها خارج المركبة، وغادر مع صديقه المتهم الثاني، الذي ساعده على الهروب.