تنبيهات الأرصاد لـ 5 مناطق: أمطار وسيول مع رياح نتائج مباريات الجمعة في كأس آسيا تحت 23 عامًا مصير غامض لـ لويس كاسترو مع النصر المستهدفون من لقاح الفيروس التنفسي تنبيه من القنصلية السعودية في دبي إلى المواطنين القبض على 13 إثيوبيًّا لحيازتهم سلاحًا ناريًّا وأموالًا مجهولة المصدر صالح المحمدي مدربًا جديدًا لـ الحزم قبل مواجهة الاتحاد غدًا حارس الفيحاء يُغضب الهلاليين: النصر أفضل فريق في دوري روشن عدوى حمدالله تُصيب ساديو ماني بعد هدفيه في الفيحاء 9 مخالفات مرورية لا يشملها قرار تخفيض الـ25%
قال الكاتب والإعلامي خالد السليمان، في مقال له بصحيفة “عكاظ”، بعنوان “ألقاب أنديتنا.. حقيقية أم وهمية !”: “منذ عرفت الرياضة السعودية والهلال الموج الأزرق والنصر فارس نجد والاتحاد العميد والأهلي الملكي والشباب الشيخ والاتفاق فارس الدهناء”.
وأضاف “كانت ألقاباً رسخت في أذهان الجماهير وسطور الإعلاميين، حتى جاءت موجة جديدة من اختراعات الألقاب وكأنها بطولات أخرى يتم التنافس على تحقيقها، وساهم في بروزها الإعلام الذي تحكمه ميول بعض منتسبيه أكثر من مهنيتهم!
وتابع السليمان: “الخلاصة.. معظم ألقاب أنديتنا حبر على ورق، ولا ترتبط بإنجازات مستمرة تستمد منها استدامتها !”… وإلى نص المقال:
بيان مزور
تداولت وسائل التواصل الاجتماعي أمس صورة بيان مزور نسب لاتحاد كرة القدم السعودي منعه استخدام وتداول ونشر لقب «العالمي» الذي اكتسبه فريق النصر السعودي بعد مشاركته في أول بطولة لأندية العالم عام ٢٠٠٠، وأصبح من الصفات المرتبطة به في الأوساط الرياضية والإعلامية والجماهيرية داخل وخارج المملكة !
طبعاً.. كان بديهياً أن البيان مزور، فاتحاد كرة القدم لا يملك صلاحية ولا سلطة مثل هذا المنع، لكن المسألة تسلط الضوء على ظاهرة أكاد لا أجد لها مثيلا سوى في الرياضة السعودية وإعلامها الرياضي، وهي هوس الألقاب وتنازعها، فأشهر أندية العالم تمتلك ألقابا فردية لا ينازعها فيها أحد، لكن عندنا لكل ناد عدة ألقاب وبعضها يتم التنازع عليه وكأن قيمة هذه الأندية في ألقابها لا تاريخ وسجلات إنجازاتها !
ألقاب الأندية
منذ عرفت الرياضة السعودية والهلال الموج الأزرق والنصر فارس نجد والاتحاد العميد والأهلي الملكي والشباب الشيخ والاتفاق فارس الدهناء، وكانت ألقابا رسخت في أذهان الجماهير وسطور الإعلاميين، حتى جاءت موجة جديدة من اختراعات الألقاب وكأنها بطولات أخرى يتم التنافس على تحقيقها، وساهم في بروزها الإعلام الذي تحكمه ميول بعض منتسبيه أكثر من مهنيتهم !
الخلاصة.. معظم ألقاب أنديتنا حبر على ورق، ولا ترتبط بإنجازات مستمرة تستمد منها استدامتها !