بيع صقرين بـ 180 ألف ريال في الليلة الأولى لمنصة المزاد الدولي لمزارع إنتاج الصقور 2025
وظائف شاغرة بـ مركز أرامكو الطبي
وظائف شاغرة في مجموعة الفطيم
وظائف شاغرة لدى متاجر الرقيب
وظائف شاغرة بفروع شركة الخزف
وظائف شاغرة في العليان القابضة
وظائف شاغرة لدى شركة الفنار
مشهد بديع.. ضباب الباحة يلف سفوح الجبال ويجذب الزوار
أكثر من 60 مليون زائر للحرمين الشريفين خلال شهر محرم 1447
سلمان للإغاثة يوزّع 345 كرتون تمر للنازحين من السويداء إلى درعا
أعاد كسوف الشمس اليوم الخميس للأذهان ما حدث قبل 70 عامًا، ففي ظهيرة يوم 29 جمادى الأول 1371 هجرية، ساد الظلام سماء المملكة وتلألأت النجوم في ظاهرة فلكية نادرة، ما جعل الكثيرين يطلقون عليها “سنة الظلمة”.
مشهد ظلام الظهيرة لا يزال عالقاً في أذهانهم، وهو ما رواه كبير السن سعود المديني، وقال: “عندما كنت في العاشرة من عمري، كنت ألهو أنا وأقراني بجوار مسكننا، وهو عبارة عن خيام صغيرة بلا كهرباء، وكان الوقت حينها ظهراً وتفاجأنا برؤية النجوم تتلألأ في السماء وحل الظلام، ولم أكن أعلم حينها أنه كسوف للشمس، وذهبت مسرعاً إلى والدي الذي وجدته يؤدي صلاة الكسوف، وسألته عن هذا الأمر وأخبرني أنه كسوف الشمس”.
وأضاف المديني: “منظر رؤية النجوم في منتصف الظهيرة، راسخاً في ذهني إلى الآن”، بحسب العربية نت.
وقال عبيد محمد: “عندما كسفت الشمس في ذلك العام، عشنا في ظلام حالك، وكأننا في الليل فعلاً، حيث كان كسوفاً كاملاً، وحينها لا إضاءات أو أجهزة إنارة”.
وفي وقت سابق، علق عضو الاتحاد العربي لعلوم الفضاء والفلك الدكتور خالد الزعاق بقوله: “قبل ٧٠ عاماً بتاريخ ١٣٧١/٥/٢٩ هجرية ساد الظلام في فترة الظهيرة وظهرت النجوم وتم تسميتها بسنة الظلمة، بسبب الكسوف الكامل للشمس.
وأضاف الزعاق: “في صباح الخميس، ستشرق الشمس وبها كسوف جزئي على معظم مناطق السعودية، وتشاهد حلقياً على الأحساء، فمنظر جزء الشمس المكسوف سيكون على الأجزاء الجنوبية الشرقية ويتناقص لدرجة التلاشي على الشمال الغربي ناحية حقل، وينتهي الكسوف قرابة الساعة الثامنة صباحاً بتفاوت بسيط للمواقع.