السعودية ترحب بإعلان أستراليا عزمها الاعتراف بالدولة الفلسطينية
ملك الأردن يغادر نيوم وولي العهد في مقدمة مودعيه
إنذار أحمر في جازان.. أمطار وصواعق وسيول
ولي العهد يستقبل ملك الأردن ويستعرضان العلاقات الأخوية وعددًا من الموضوعات
ملك الأردن يصل نيوم وولي العهد في مقدمة مستقبليه
الملك سلمان وولي العهد يهنئان رئيس تشاد
مزرعة فرنسية تبيع جميع صقورها خلال 5 أيام في المزاد الدولي لمزارع إنتاج الصقور 2025
القبض على 9 مخالفين لتهريبهم 216 كيلو قات في عسير
أسعار الغاز الطبيعي في الصين مرشحة للتراجع
قصف إسرائيلي يستهدف خيمة صحافيين في غزة
قال تقرير لـ VOA، الوكالة الإعلامية الأمريكية، إن غياب الأمن في الولايات المتحدة أصبح من أهم العوامل الرئيسية التي أدت إلى انخفاض أعداد الطلاب الدوليين، حيث أصبحت عمليات إطلاق النار في الأماكن العامة مثل المدارس أو الجامعات، أكثر انتشارًا.
بجانب أسباب الأمان والسلامة، هناك أيضًا العوامل البيروقراطية في الحصول على تصاريح، وانخفاض المنح الدراسية بسبب التخفيضات في الميزانية، والآثار الناجمة عن الحرب التجارية والقيود المفروضة على الهجرة.
وفقًا لتقرير Open Doors، الصادر في 18 نوفمبر، من قبل المعهد الدولي للتعليم ووزارة الخارجية الأمريكية، أظهرت الأرقام انخفاضًا في تسجيل الطلاب الجدد من كوريا الجنوبية والمملكة واليابان والمكسيك ونيبال وإيران وإنجلترا وتركيا من 16.5% إلى 0.3 %.
أما عن النمو الإجمالي في عدد الطلاب الدوليين في الجامعات الأمريكية خلال العام 2018-2019 هو 0.05 % فقط، وهو أدنى معدل نمو في 10 سنوات.
وقالت جوني مارتويو، أم لـ 3 أبناء من إندونيسيا، إنها ليست مهتمة بإرسال طفلها الثالث للدراسة في الولايات المتحدة، على الرغم من أن طفليها الآخرين في جامعات في ولاية فرجينيا ونيو هامبشاير.
ومثل العديد من الآباء في إندونيسيا، قالت مارتويو إنها تبحث عن جامعات لطفلها في دول أخرى غير الولايات المتحدة، حيث انخفض عدد الطلاب الإندونيسيين المسجلين في الكليات أو الجامعات في الولايات المتحدة بنسبة 3.4 %، حسبما أفاد المعهد الدولي للتعليم.
الأنظار تتجه صوب أوروبا:
قال التقرير إن أغلب منح الدراسات العليا الآن يتم توزيعها في الكليات والجامعات في أوروبا، التي تعتبر أسهل في إجراءاتها وأأمن من نظيرتها في المدارس والجامعات الأمريكية.