نسر مهدد بالانقراض يظهر في سماء العُلا
هل يمكن للأسرة الاستفادة من الدعم السكني أكثر من مرة؟
السعودية توقّع اتفاقيات ومذكرات تفاهم مع 17 دولة للتعاون في النقل الجوي
ضبط مواطن ارتكب مخالفة التخييم في محمية الملك عبدالعزيز
صدور موافقة الملك سلمان على منح ميدالية الاستحقاق لـ 308 مواطنين ومواطنات لتبرع كل منهم بدمه 10 مرات
وزير الإعلام: أفضل عقوبة لأصحاب المحتوى الهابط تأتي برفض متابعتهم
ماجد الحقيل: إطلاق برامج لدعم الأسر محدودة الدخل بتوجيه ولي العهد
سلمان الدوسري: المحتوى الهابط يتعارض مع القيم وتم وضع محددات واضحة للمخالفات
رئيس هيئة العقار: لا احتكار في سوق الإيجار.. والقطاع قلب نابض في اقتصادنا الوطني
ماجد الحقيل: توجيهات ولي العهد بشأن العقار تستهدف إعادة التوازن العقاري
قال تقرير لـ VOA، الوكالة الإعلامية الأمريكية، إن غياب الأمن في الولايات المتحدة أصبح من أهم العوامل الرئيسية التي أدت إلى انخفاض أعداد الطلاب الدوليين، حيث أصبحت عمليات إطلاق النار في الأماكن العامة مثل المدارس أو الجامعات، أكثر انتشارًا.
بجانب أسباب الأمان والسلامة، هناك أيضًا العوامل البيروقراطية في الحصول على تصاريح، وانخفاض المنح الدراسية بسبب التخفيضات في الميزانية، والآثار الناجمة عن الحرب التجارية والقيود المفروضة على الهجرة.
وفقًا لتقرير Open Doors، الصادر في 18 نوفمبر، من قبل المعهد الدولي للتعليم ووزارة الخارجية الأمريكية، أظهرت الأرقام انخفاضًا في تسجيل الطلاب الجدد من كوريا الجنوبية والمملكة واليابان والمكسيك ونيبال وإيران وإنجلترا وتركيا من 16.5% إلى 0.3 %.
أما عن النمو الإجمالي في عدد الطلاب الدوليين في الجامعات الأمريكية خلال العام 2018-2019 هو 0.05 % فقط، وهو أدنى معدل نمو في 10 سنوات.
وقالت جوني مارتويو، أم لـ 3 أبناء من إندونيسيا، إنها ليست مهتمة بإرسال طفلها الثالث للدراسة في الولايات المتحدة، على الرغم من أن طفليها الآخرين في جامعات في ولاية فرجينيا ونيو هامبشاير.
ومثل العديد من الآباء في إندونيسيا، قالت مارتويو إنها تبحث عن جامعات لطفلها في دول أخرى غير الولايات المتحدة، حيث انخفض عدد الطلاب الإندونيسيين المسجلين في الكليات أو الجامعات في الولايات المتحدة بنسبة 3.4 %، حسبما أفاد المعهد الدولي للتعليم.
الأنظار تتجه صوب أوروبا:
قال التقرير إن أغلب منح الدراسات العليا الآن يتم توزيعها في الكليات والجامعات في أوروبا، التي تعتبر أسهل في إجراءاتها وأأمن من نظيرتها في المدارس والجامعات الأمريكية.