القيادة الآمنة أثناء المطر تسهم في تجنب الحوادث
الدخان الثالثي.. بقايا سامة تهدد البيئات المغلقة
توقعات بطقس شديد البرودة اليوم على عدة مناطق
السعودية ترحب بقرار أمريكا بشأن إلغاء العقوبات المفروضة على سوريا
مكتبة المسجد النبوي.. صرح علمي يعزّز حضور العربية في يومها العالمي
كأس العرب.. “فيفا” يعلن تقاسم السعودية والإمارات المركز الثالث رسميًا
الأمم المتحدة: انتهاكات في مخيم زمزم بدارفور ترقى لجرائم حرب
انطلاق فعاليات مهرجان شتاء طنطورة بمحافظة العُلا
السعودية: نتبنى دورًا محوريًا في تحسين أوضاع المهاجرين واللاجئين وتقديم الدعم الإنساني والإغاثي
ضبط 1652 مركبة مخالفة متوقفة في أماكن ذوي الإعاقة
تمت مشاركة مقطع فيديو صادم، على نطاق واسع عبر وسائل التواصل الاجتماعي، يُظهر تلميذة مسلمة من كرويدون، بلدة كبيرة في جنوب لندن، تتعرض للإساءة من قبل امرأة بريطانية أخرى.
It hasn't even been a week. I cant even believe it. You really can't make it up. We've lived in Croydon for over 12 years. Lived in England since 1995. I'm stumped. This is my 16 year old sister minding her DAMN BUSINESS tryna commute to college like she's done everyday. pic.twitter.com/lyYcxdNcPe
قد يهمّك أيضاً— beena 🌯 (@larebmedia) December 16, 2019
قالت المنتجة السينمائية، لارب نسيم، إن شقيقتها البالغة من العمر 16 عامًا كانت في طريقها إلى الجامعة، عندما واجهتها سيدة وأخبرتها بأنها مشكلة في المجتمع البريطاني، وعليها الابتعاد.
عاشت أخت لارب، التي لم يتم الكشف عن هويتها، في كرويدون، منذ 12 عامًا، ويمكن سماع المرأة في الفيديو وهي تقول: يجب عليكِ مغادرة هذا المكان، هل تفهمين أنك مشكلة في المجتمع؟
وجهت إليها أخت لارب سؤالًا عما إذا كانت حديثها موجهًا إليها شخصيًا أم لأي امرأة ترتدي الحجاب؟ لتجيب السيدة بأن أي امرأة ترتدي حجابًا هي مشكلة للمجتمع البريطاني.
وانتهى الفيديو بقول أخت لارب: لم أفعل أي شيء لكِ، ليس لدي أي فكرة عمّن أنتِ.
عرض عدد من مستخدمي تويتر، دعمهم للعائلة، وقال أحد سكان كرويدون إنه لم يعتقد أن مثل هذا التفكير الرجعي لا يزال موجودًا في البلدة.
وقال متحدث باسم شرطة متروبوليتان، إنهم على دراية بتداول رواد وسائل التواصل الاجتماعي لمقطع الفيديو، المحتمل أن يُصنف على أنه كره وتمييز عرقي على أساس الانتماء الديني، وطلبوا مزيدًا من التفاصيل لتقييم الأمر بشكل صحيح.
وحث الشرطة جميع ضحايا جرائم الكراهية على الإبلاغ.