تخريج دورة الفرد الأساسي الـ(26) بأكاديمية الأمير نايف بن عبدالعزيز لمكافحة المخدرات
رياح شديدة السرعة على محافظتي جدة والليث
إقرار ميزانية الدفاع الأمريكية بقيمة 901 مليار دولار
باريس سان جيرمان يفوز على فلامينجو ويتوج بكأس الإنتركونتيننتال
جامعة القصيم: الدراسة عن بُعد.. غدًا الخميس
الخريف: قرار إلغاء المقابل المالي يعزز تنافسية الصناعة الوطنية ويدعم الصادرات غير النفطية
جامعة شقراء: الدراسة عن بعد.. غدًا
تعليم الرياض: الدراسة عن بعد عبر منصة مدرستي.. غدًا
جامعة المجمعة: الدراسة عن بعد.. غدًا
تعليم القصيم: الدراسة عن بعد عبر منصة مدرستي.. غدًا
وضع مُدير التعليم في محافظة وادي الدواسر، الدكتور أحمد بن خضران العُمري، الشماغ والعقال جانبًا، وارتدى البزة الكشفية على مدى خمسة أيام متواصلة، مُشاركًا بالإشراف على برنامج التأهيل الكشفي الذي أقامته كشافة وزارة التعليم بمحافظة وادي الدواسر، ومدربًا في الدراسة المتقدمة للشارة الخشبية التي جاءت ضمن البرنامج.
وعبر مُدير التعليم عن فخره واعتزازه بذلك الزي الذي ليس غريبًا عليه؛ كونه قائدًا كشفيًّا يحمل الشارة الخشبية في سلم التأهيل الكشفي، وانقطع عنها فترة من الزمن لظروف الدراسة والعمل، ولكنها بقيت عشقًا وحبًّا يتابع ما يجري في الساحة المحلية والعالمية من أنشطة وفعاليات ومنها المؤتمرات والجامبوريات العالمية.

وألقى مُدير التعليم خلال البرنامج جلسة تدريبية عن السياسة الكشفية العالمية لمشاركة الشباب في صناعة القرار، أشار في مطلعها إلى أن الحركة الكشفية حركة شبابية يدعمها القادة، وأنها ليست حركة للشباب يديرها القادة فقط، مبينًا أن سياسة مشاركة الشباب في صنع القرار تستهدف تدعيم وتأكيد مشاركة الشباب على كافة المستويات في الحركة الكشفية من خلال تقديم وتوفير التوجيهات والاتجاهات لها في المنظمة الكشفية العالمية للحركة الكشفية وفي نفس الوقت تلعب هذه السياسة دورًا هامًّا كمرجع استرشادي للجمعيات الكشفية الوطنية.
وأكد خلال الجلسة التدريبية أن إمكانات مساهمة الشباب في المجتمع هي إمكانات هائلة عندما يتم تدعيمها بشكل مناسب، وإتاحة الفرصة لهم، وتوفير الدعم من جانب مجتمعاتهم وفي إطار الشراكة فيما بينهم، ويمكن للقيادات والشباب تدعيم مهاراتهم ومعارفهم وإحداث التغيير في مختلف الاتجاهات، ويمكن لهم العمل معًا نحو تحقيق التنمية المستدامة وخلق حياة أفضل لمجتمعاتهم.
وقال في ختام الجلسة: من خلال مشاركة الشباب في عملية اتخاذ القرار في الكشفية، فإننا لا نقوم بتحقيق مهمتنا واحترام الطريقة الكشفية، بل إننا ندعم كلًّا من الشباب والقيادات للوصول لأقصى قدرات لديهم ودمجهم في الحوار الايجابي للمساهمة في آليات العمل والممارسات الديمقراطية في الجمعيات الكشفية.
