بتوجيه الملك سلمان.. فتح مسجد القبلتين بالمدينة المنورة على مدار 24 ساعة
التأمينات: شراء مدد خدمة غير متاح حاليًا
ترامب يأمر بإرسال الحرس الوطني إلى 4 ولايات أمريكية
أوروبا تبدأ العمل بنظام الدخول والخروج الرقمي الجديد
ترسية الدفعة الرابعة من القمح المستورد لهذا العام
الملك سلمان وولي العهد يهنئان رئيس مصر بذكرى يوم العبور
برنامج ريف يوضح خطوات الحصول على الدعم للصيادين
حريق بمستشفى يصيب 6 أشخاص بالهند
معجم الدرعية إصدار جديد في كتاب الرياض 2025
رياح نشطة بسرعة 49 كم/س على منطقة تبوك
أثار المدافع المغربي الدولي مروان دا كوستا حالة من القلق خلال الساعات الماضية، بعد مغادرته السعودية بشكل مفاجئ، ومطالبته بفسخ عقده مع الاتحاد لعدم استلام مستحقاته المالية.
كواليس الأزمة:
وكشف مقدم برنامج الديوانية المذاع على القناة الرياضية السعودية، طارق الحماد كواليس حصرية لأزمة مروان دا كوستا مع الاتحاد، وقال: “الاتحاد يوميًّا به أحداث جديدة، وهذا ليس وليد اليوم من فترة طويلة”.
#الديوانية#طارق_الحماد:
مصادر الديوانية.. قبل شهر هيئة الرياضة قامت بتحويل 40 مليون ريال لنادي #الاتحاد وكان يجب على النادي تسديد 400 ألف يورو لـ #مروان_داكوستا.. ومن الممكن بأن الاتحاد لا يرغب باللاعب لذلك لم يسدد له. pic.twitter.com/4xxvu6vTHz— القنوات الرياضية السعودية (@riyadiyatv) December 15, 2019
وتابع: “من مصادرنا الخاصة لبرنامج الديوانية أن الهيئة العامة للرياضة هي الملتزمة بسداد المرتبات الخاصة بالأندية حتى 30 يونيو 2019، هذه التزامات الهيئة”.
وأضاف: “بعد هذا التاريخ هناك جدولة لكل الرواتب والمستحقات حسب طلب الأندية هذه الجزئية تحديدًا هي اتفاق هيئة الرياضة مع الأندية بأن كل نادي يُحدد احتياجاته وماذا يُريد، فكل نادٍ عمل جدولة وسلمها إلى هيئة الرياضة”.
وواصل: “قبل شهر تقريبًا حولت هيئة الرياضة 40 مليون ريال لنادي الاتحاد وهناك دفعة مبلغ 400 ألف يورو هذه مستحقة للاعب مروان دا كوستا في 15 يونيه الماضي، وكان يجب على نادي الاتحاد تسديدها”.
واستكمل قائلًا: “مروان دا كوستا قرر الرحيل لعدم حصوله على أمواله، ربما وأتمنى أكون مخطئًا في المعلومة الأخيرة، يمكن الاتحاد لا يُريد اللاعب لذلك لا يُريد أن يُسدد له هذا المبلغ أو إذا الاتحاديون لهم رأي آخر في هذا الجانب”.
واختتم تصريحاته قائلًا: “أهلًا وسهلًا المجال مفتوح لأي توضيح من جانب الاتحاد، وأنا تواصلت مع حمد الصنيع مرتين، ولكنه لم يرد يبدو أنه في اجتماعات أو عمل نلتمس له العذر”.