إغلاق 783 ورشة مخالفة و530 مستودعًا في العاصمة المقدسة
ضبط 2332 مركبة مخالفة متوقفة في الأماكن المخصصة لذوي الإعاقة
الرياض تستضيف المؤتمر الدولي للتعليم والابتكار في المتاحف
329 صقرًا للمُلّاك تخوض منافسات اليوم الخامس في كأس نادي الصقور 2025
منتخب البرتغال يتوج بكأس العالم للناشئين تحت 17 عامًا
الأسهم الأوروبية تغلق على ارتفاع
الداخلية تحتفي بتخريج 66 موظفًا من برنامج ماجستير هندسة الذكاء الاصطناعي
حرس الحدود يحبط تهريب 59 ألف قرص مخدر بعسير
هيئة الاتصالات تطلق الدليل الإرشادي للحساب الضامن للبرمجيات
الإسترليني يرتفع مقابل الدولار الأمريكي وينخفض مقابل اليورو
شاركت الهيئة العامة للصناعات العسكرية، ممثلة بإدارة الموارد البشرية، في اليوم المفتوح للتوظيف بجامعة الملك فهد للبترول والمعادن، وذلك خلال الفترة من 9 -12 ديسمبر الجاري، حيث كان جناح الهيئة في مقدمة أجنحة الأجهزة الحكومية المشاركة في معرض وفعاليات اليوم المفتوح للتوظيف والذي حظي بإقبال كبير من قبل الطلاب والزوار.
وقد أشاد مدير الجامعة الدكتور سهل بن نشأت عبد الجواد الذي افتتح المعرض بجناح الهيئة، حيث وقف سعادته على أقسام الجناح خلال زيارته له والذي استقبل منذ انطلاقه وحتى اليوم ما يفوق 1800 طالب من الخريجين والباحثين عن العمل، حيث تمّ تعريفهم بالهيئة والفرص الوظيفية والتدريبية المتاحة في قطاع التصنيع العسكري الواعد بالمملكة.
وتأتي مشاركة الهيئة العامة للصناعات العسكرية في اليوم المفتوح للتوظيف بجامعة الملك فهد للبترول والمعادن في إطار حرصها على التواجد المستمر في المعارض الداخلية والخارجية، والتعريف بأهمية هذا القطاع الحيوي الهادف إلى استحداث أكثر من 40 ألف فرصة عمل مباشرة، وأكثر من 60 ألف فرصة عمل غير مباشرة في القطاعات الداعمة خلال الأعوام العشرة المقبلة، بالإضافة إلى مساهمته في التنويع الاقتصادي للمملكة عبر دعم الناتج المحلي غير النفطي بحوالي 90 مليار ريال بحلول عام 2030.
هذا، ويهدف اليوم المفتوح للتوظيف إلى تعريف طلاب الجامعة والمرشحين منهم للتخرج على نحو خاص، بالفرص الوظيفية والتدريبية المتوفرة لدى الجهات المشاركة في فعاليات المناسبة، وتوعية وتأهيل الخريجين منهم على نحو يلبي احتياجات سوق العمل فضلًا عن تفعيل التعاون بين الجامعة وقطاعات المجتمع.
جدير بالذكر أن الهيئة العامة للصناعات العسكرية تعمل من أجل تحقيق الأولويات الرئيسية المتمثلة في رفع الجاهزية العسكرية، وتعزيز الاستقلالية الاستراتيجية، وتطوير قطاع صناعات عسكرية محلية مستدام، من خلال تطوير وتعزيز قدرات الشباب السعودي في هذا المجال الحيوي.
