جامعة تبوك تُعلن عن دليل القبول للعام الجامعي القادم 1447هـ
خلل خطير.. استدعاء 88,518 شاحن متنقل من ANKER
سلمان للإغاثة يوزّع 3,000 كرتون تمر في القاهرة بتعز
الفرق بين الوثائق الرسمية والشخصية
وظائف شاغرة بمركز أرامكو الطبي
وظائف شاغرة في فروع شركة BAE SYSTEMS
وظائف شاغرة في متاجر الرقيب
وظائف شاغرة بـ فروع شركة الفنار
وظائف شاغرة لدى عبداللطيف جميل
توضيح من مساند بشأن احتساب تاريخ استحقاق راتب العمالة
كشف تقرير أعده مؤتمر الأمم المتحدة للتجارة والتنمية (أنكتاد) أن تكلفة الاحتلال الإسرائيلي على الشعب الفلسطيني في الفترة الواقعة بين عام 2000 و2017 بنحو 47.7 بليون دولار، أي ثلاثة أضعاف حجم الاقتصاد الوطني لعام 2017، وبحسب تقرير أنكتاد الذي قدمته إلى الجمعية العامة للأمم المتحدة، فإن الخسائر لا تزال في تصاعد.
وبعنوان “التكلفة الاقتصادية للاحتلال الإسرائيلي على الشعب الفلسطيني: الاعتبارات المالية” أصدرت أنكتاد تقريرها الذي ركز على الاقتصاد الفلسطيني والظروف التي تعيق النمو المستدام.
ويقدّر التقرير أن التكلفة المتراكمة للاحتلال يمكن أن تقضي على العجز في الميزانية الفلسطينية البالغ 17.7 بليون دولار في تلك الفترة، وأن تؤدي إلى وجود فائض بنحو ضعف حجم العجز، وكان بالإمكان أن تزيد من حجم إنفاق الحكومة الفلسطينية على التنمية بعشرة أضعاف ما هي عليه الآن، وأن يثبت على 4.5 بلايين دولار خلال تلك الفترة.
ويشير التقرير إلى أن التكلفة المالية هي جزء من الخسائر الاقتصادية بسبب الاحتلال وتتألف من عنصرين: تسريب الموارد المالية الفلسطينية لإسرائيل، وخسائر مالية أخرى بسبب سياسات وإجراءات الاحتلال المستمر منذ مدة طويلة.
ويلفت التقرير الانتباه إلى إمكانية إجراء الجانبين الفلسطيني والإسرائيلي مفاوضات لإعادة ما تراكم من أموال للشعب الفلسطيني، ولإيجاد آلية حيث تشارك الحكومة الإسرائيلية خلالها الفلسطينيين بجميع المعلومات المرتبطة بالتجارة الفلسطينية والموارد المالية.