القبض على مواطن لترويجه 66 كيلو حشيش وكيلو كوكايين في تبوك
طرق زيادة التركيز
محمد رمضان يرفض عرضًا بـ 4 ملايين دولار
القبض على 4 مخالفين لتهريبهم 160 كيلو قات في جازان
توقعات بـ 5 موجات شديدة الحرارة قادمة
موعد إيداع حساب المواطن للدفعة الجديدة
قارة أفريقيا بدأت تنقسم إلى شطرين
السعودية تدين استمرار أعمال عنف المستوطنين ضد الفلسطينيين بحماية من قوات الاحتلال
ترامب بعد قرار المحكمة العليا: لن يُعرقل القضاة قراراتي بعد الآن
تضرر مركبات في حريق بحي منفوحة بالرياض والمدني يتدخل
كشف تقرير أعده مؤتمر الأمم المتحدة للتجارة والتنمية (أنكتاد) أن تكلفة الاحتلال الإسرائيلي على الشعب الفلسطيني في الفترة الواقعة بين عام 2000 و2017 بنحو 47.7 بليون دولار، أي ثلاثة أضعاف حجم الاقتصاد الوطني لعام 2017، وبحسب تقرير أنكتاد الذي قدمته إلى الجمعية العامة للأمم المتحدة، فإن الخسائر لا تزال في تصاعد.
وبعنوان “التكلفة الاقتصادية للاحتلال الإسرائيلي على الشعب الفلسطيني: الاعتبارات المالية” أصدرت أنكتاد تقريرها الذي ركز على الاقتصاد الفلسطيني والظروف التي تعيق النمو المستدام.
ويقدّر التقرير أن التكلفة المتراكمة للاحتلال يمكن أن تقضي على العجز في الميزانية الفلسطينية البالغ 17.7 بليون دولار في تلك الفترة، وأن تؤدي إلى وجود فائض بنحو ضعف حجم العجز، وكان بالإمكان أن تزيد من حجم إنفاق الحكومة الفلسطينية على التنمية بعشرة أضعاف ما هي عليه الآن، وأن يثبت على 4.5 بلايين دولار خلال تلك الفترة.
ويشير التقرير إلى أن التكلفة المالية هي جزء من الخسائر الاقتصادية بسبب الاحتلال وتتألف من عنصرين: تسريب الموارد المالية الفلسطينية لإسرائيل، وخسائر مالية أخرى بسبب سياسات وإجراءات الاحتلال المستمر منذ مدة طويلة.
ويلفت التقرير الانتباه إلى إمكانية إجراء الجانبين الفلسطيني والإسرائيلي مفاوضات لإعادة ما تراكم من أموال للشعب الفلسطيني، ولإيجاد آلية حيث تشارك الحكومة الإسرائيلية خلالها الفلسطينيين بجميع المعلومات المرتبطة بالتجارة الفلسطينية والموارد المالية.