إحباط محاولة تهريب 187 ألف حبة إمفيتامين مُخبأة في إرسالية طاولات طعام
خطيب المسجد الحرام: بعض الناس يدعون الأولياء ويستغيثون بهم وقد أبطل الله هذه الشبهة
توضيح من حساب المواطن بشأن عداد الكهرباء
القيادة الآمنة أثناء المطر تسهم في تجنب الحوادث
الدخان الثالثي.. بقايا سامة تهدد البيئات المغلقة
توقعات بطقس شديد البرودة اليوم على عدة مناطق
السعودية ترحب بقرار أمريكا بشأن إلغاء العقوبات المفروضة على سوريا
مكتبة المسجد النبوي.. صرح علمي يعزّز حضور العربية في يومها العالمي
كأس العرب.. “فيفا” يعلن تقاسم السعودية والإمارات المركز الثالث رسميًا
الأمم المتحدة: انتهاكات في مخيم زمزم بدارفور ترقى لجرائم حرب
أكد محللون في مؤسسة فيتش سولوشنز ماكرو ريسيرش للدراسات الاقتصادية في تقرير أن تحول تركيز شركة أرامكو من إقامة مشروعات تكرير جديدة صديقة للبيئة إلى مشروعات إنتاج الوقود النظيف وتحديث المصافي القائمة سيستمر لعدة سنوات على الصعيد المحلي.
وأوضحت وكالة بلومبرج، اليوم الخميس، أن دول العالم تفرض حالياً معايير أشد صرامة بالنسبة لنقاء الوقود، ومصافي التكرير القديمة في المملكة تحتاج إلى استثمارات إضافية حتى تتمكن من إنتاج وقود يتوافق مع المعايير الجديدة، والحفاظ على قدرتها على التصدير إلى الأسواق الخارجية.
وبشكل عام، يحقق تصدير الوقود النفطي عائدات كبيرة نسبياً للمملكة، وهي قضية تحتم التعامل مع مشكلة المعايير الجديدة للوقود في العالم.
وبحسب تقرير “فيتش سولوشنز”، تنتهي أعمال تطوير مصفاة ساتورب التابعة لشركة أرامكو بحلول أغسطس المقبل لتزيد طاقتها الإنتاجية بمقدار 20 ألف برميل يومياً.
كما أنه من المقرر الانتهاء من تنفيذ مشروع إنتاج الوقود النظيف في مصفاة رأس تنورة خلال الربع الأول من عام 2021 وما زال العمل جارياً في مشروع تحديث مصفاة الرياض، كما توجد خطط لتحديث مصفاة بترو رابغ.