شرط رئيسي للقبول في سكني
9 ضوابط للتخفيضات التجارية في المنشآت والمتاجر الإلكترونية
تحت رعاية الملك سلمان.. التخصصات الصحية تحتفي بتخريج 12.591 خريجًا ديسمبر المقبل
ضبط 6050 دراجة آلية مخالفة في حملات خلال أسبوع
إنذار أحمر في 4 مناطق والمدني يحذر
أشكال مختلفة للتسول عليك الحذر منها
سلمان للإغاثة يوزّع 1.836 سلة غذائية في القنيطرة بسوريا
حرس الحدود ينفذ حملة تطوعية لتنظيف شاطئ الشرم وقاع البحر بالمدينة المنورة
ولي العهد يتلقى رسالة خطية من رئيس كوريا
شواطئ جدة تستقطب الزوار بأجواء غائمة ومناظر بحرية خلابة
أوضح الكاتب والإعلامي خالد السليمان أن تصميم قمة العشرين الذي نفذه المصمم السعودي الموهوب محمد الحواس كان نتيجة اعتكاف فني وعصف ذهني لعدة أيام جمع عدة مصممين موهوبين سعوديين تنافسوا على الإبداع، أي أنه صنع في المملكة العربية السعودية، وبعقول وأنامل سعودية، ولم تقدمه شركة تصميم أجنبية أو مصمم أجنبي مقابل أموال طائلة !
وأضاف السليمان، في مقال له بصحيفة “عكاظ”، بعنوان (خيمة «سدو» الـ G20 !)، أن الفنان الحواس لم يمتلك مواهب فنية وحسب بل أضاف لها موهبة فكرية عندما أشار إلى أن خيام السدو رمزت دائما للضيافة والكرم، وأي رمزية للواقع تستقبل به السعودية ضيوفها على مدار عام كامل أفضل من رمز الضيافة والكرم المتأصل في مجتمعها !.. وإلى نص المقال:
تفاصيل ألوان السدو
تبرز تفاصيل ألوان «السدو» في شعار عام رئاسة السعودية لمجموعة العشرين رامزة للشخصية الصحراوية للإنسان السعودي، وهو نسيج بدوي تقليدي في شبه الجزيرة العربية أدرجته اليونسكو على التراث غير المادي للبشرية، حيث لم يكن يخلو بيت شعر في البادية أو طين في الحاضرة من وجود أعمال السدو المنسوجة من وبر الإبل وصوف الأغنام التي تستخدم في معظم شؤون الحياة !
تصميم الشعار جميل ويستحق ثناء وزير الثقافة والجمهور، وإن كان بالإمكان أن يكون أجمل بدمج أشكال أكثر تبرز التنوع الثقافي والجغرافي والبيئي الذي يميز البلاد السعودية !
موهبة فنية وفكرية
اللافت هنا أن التصميم الذي نفذه المصمم السعودي الموهوب محمد الحواس كان نتيجة اعتكاف فني وعصف ذهني لعدة أيام جمع عدة مصممين موهوبين سعوديين تنافسوا على الإبداع، أي أنه صنع في المملكة العربية السعودية، وبعقول وأنامل سعودية، ولم تقدمه شركة تصميم أجنبية أو مصمم أجنبي مقابل أموال طائلة !
الفنان الحواس لم يمتلك مواهب فنية وحسب بل أضاف لها موهبة فكرية عندما أشار إلى أن خيام السدو رمزت دائما للضيافة والكرم، وأي رمزية للواقع تستقبل به السعودية ضيوفها على مدار عام كامل أفضل من رمز الضيافة والكرم المتأصل في مجتمعها !
