رفع ستارة باب الكعبة استعدادًا لغسلها غدًا
مدني حفر الباطن يخمد حريقًا في واجهة مبنى ولا إصابات
ضبط مسلخ دواجن عشوائي في الرياض
سلمان للإغاثة يوزّع 10.151 كرتون تمر في حلب بسوريا
وظائف شاغرة في مجموعة الفطيم
القبض على مواطن لنقله 5 مخالفين في جازان
وظائف شاغرة لدى شركة الاتصالات
وظائف شاغرة بـ شركة ياسرف
وظائف شاغرة في مركز نظم الموارد الحكومية
وظائف شاغرة بـ مستشفيات رعاية
يومًا بعد يوم تثبت المسؤولة الأممية لحقوق الإنسان أنييس كالامار، أنها رمز للخداع والكذب والدجل والمتاجرة بحقوق الإنسان تحت غطاء الإنسانية وتتحدث لمن يدفع أكثر، حتى أصبحت دمية بيد صناع الموت.
إنها الفرنسية أنييس كالامار خبيرة حقوق الإنسان في الأمم المتحدة التي تتعمد إلقاء التهم جزافًا، فنراها تارة تتحدث عن خرق حقوق الإنسان في اليمن، وتعد تقارير مغلوطة داعمة لمليشيا الحوثي الإرهابية الانقلابية، وتارة تتحدث عن مقتل خاشقجي وأخيرًا مزاعم قرصنة هاتف بيزوس.
ويؤكد المراقبون أن أجندة كالامار ضد الاستقرار في المنطقة، وهي أكثر مَن استرزقت من قضية جمال خاشقجي، وتسامحت مع الانتهاكات التركية ضد الصحفيين، كما تهربت من قضية العنف ضد حقوق العراقيين.
كما تجاهلت كالامار الجريمة التركية بحق زكي مبارك، مؤكدين أن أجندتها مشبوهة وتقتل مصداقيتها.