مقتل اثنين من موظفي السفارة الإسرائيلية في إطلاق نار بواشنطن
سلمان للإغاثة يُسيّر الدفعة الـ 17 من الجسر البري الإغاثي لمساعدة الشعب السوري
اليوم أول الجوزاء والليلة كنة الثريا
توقعات بطقس شديد الحرارة اليوم مع رياح وغبار على عدة مناطق
وظائف شاغرة في شركة BAE SYSTEMS
وظائف شاغرة لدى بنك التصدير والاستيراد
16 وظيفة شاغرة لدى هيئة سدايا
وظائف شاغرة بـ فروع شركة علم
وظائف شاغرة بفروع متاجر الرقيب
وظائف شاغرة في هيئة الزكاة والضريبة والجمارك
يتم امتصاص الدهون والكوليسترول الذي نتناوله من خلال الأمعاء ونقله إلى الكبد، ويحول الكبد الدهون إلى الكوليسترول، ويطلق الكوليسترول في مجرى الدم، وهو مادة دهنية تحدث بشكل طبيعي في الجسم، ويحتاج جسم الإنسان إلى كمية صغيرة من الدهون في النظام الغذائي لصنع ما يكفي من الكوليسترول للحفاظ على الصحة العامة.
ووفقًا لموقع healthline، هناك نوعان رئيسيان من الكوليسترول: البروتين الدهني منخفض الكثافة (LDL) الكوليسترول الضار، والبروتين الدهني عالي الكثافة (HDL) الكوليسترول الجيد.
مشاكل الكوليسترول الضار:
وترتبط المستويات عالية من الكوليسترول الضار LDL بتصلب الشرايين، حيث تؤدي إلى تضييق الشرايين أو انسدادها؛ ما يؤدي إلى إبطاء أو إيقاف تدفق الدم إلى الأعضاء الحيوية، خاصة القلب والدماغ، ويسمى تصلب الشرايين الذي يصيب القلب بمرض الشريان التاجي، ويمكن أن يسبب نوبة قلبية، وعندما يسد تصلب الشرايين الشرايين التي تزود الدماغ بالدم، فإنه يمكن أن يسبب السكتة الدماغية.
فوائد الكوليسترول الحميد:
أما المستويات العالية من الكوليسترول الحميد تحمي من النوبات القلبية والسكتات الدماغية عن طريق إزالة الكوليسترول الضار من الشرايين وإعادته إلى الكبد.
ويوصي الأطباء بأن يحتفظ الأشخاص بمستويات الكوليسترول لديهم في نطاق معين، وبشكل عام يجب على البالغين الأكبر من 20 عامًا محاولة الحفاظ على مستوى الكوليسترول الكلي لديهم أقل من 200 ملليجرام لكل ديسيلتر.
وللحصول على تقييم أكثر دقة لخطر تصلب الشرايين يجب فحص الكوليسترول الضار، ويعتمد المستوى المرغوب فيه الكوليسترول LDL على ما إذا كان الشخص مصابًا بالفعل بمرض ناجم عن تصلب الشرايين أو مرض السكرى أو عوامل الخطر الأخرى لمرض الشريان التاجي، بالإضافة إلى ارتفاع مستوى الكوليسترول LDL والسكري.
وكلما زادت عوامل الخطر لدى الشخص قل مستوى الكوليسترول LDL المستهدف. وبشكل عام يكون مستوى الكوليسترول LDL أقل من 100 هو الأفضل، لكن أقل من 130 قد يكون مقبولًا للأشخاص الذين لديهم عوامل خطر قليلة أو معدومة.
والحفاظ على مستوى الكوليسترول الحميد (HDL) مهم أيضًا، فالأشخاص الذين تقل لديهم مستويات عن 40 ملليجرام لكل ديسيلتر هم أكثر عرضة للإصابة بتصلب الشرايين وأمراض القلب والسكتة الدماغية، وترتبط مستويات الكوليسترول الحميد (HDL) فوق 60 ملليجرام لكل ديسيلتر بتصلب الشرايين الأقل، ويعتقد أنها تساعد في الحماية من أمراض القلب والسكتة الدماغية.