إحباط تهريب 36,600 قرص خاضع لتنظيم التداول الطبي في جازان
المزرعة الإنجليزية “فالكون ميوز” تُشارك بـ 100 صقر في المزاد الدولي لمزارع إنتاج الصقور 2025
جامعة الشمالية تفتح باب التعاون التدريسي في أكثر من 20 تخصصًا أكاديميًا
القبض على مقيمين في المدينة المنورة لترويجهما 1.7 كيلو شبو
شباب السعودية.. رهان نحو مستقبل واعد ومشرق
ضبط 9 مقيمين لاستغلالهم الرواسب في الشرقية
مجلس الوزراء يوافق على تعديل بعض مواد تنظيم الهيئة السعودية للمحامين
أجواءٌ متقلبة في الشرقية.. موجة حارة وأمطار ورياح
مساند تتفاعل مع استفسار مواطن هربت عاملته المنزلية
ارتفاع أسعار النفط اليوم
تم تأكيد إصابة حالة خامسة في الولايات المتحدة بفيروس كورونا الجديد، وذلك بعد ثبوت حالة مريضين في كاليفورنيا ومريض في أريزونا، وآخر في شيكاغو.
وقال مسؤولو الصحة: إن كلا مرضى كاليفورنيا، أحدهما في مقاطعة أورانج، والثاني في مقاطعة لوس أنجلوس، قد عاد مؤخرًا من ووهان، الصين، مركز تفشي المرض، في حين أكدت كندا أول حالة لها يوم السبت في تورنتو.
وقالت إدارة الصحة العامة في مقاطعة لوس أنجلوس: إن الشخص المصاب قدّم نفسه للاختبار بعد أن شعر بتوعك، وأنه يتلقى حاليًا علاجًا طبيًا، متابعة: لا يوجد أي تهديد مباشر لعامة الناس، ولا توجد احتياطات خاصة مطلوبة.
وقالت باربرا فيرير، مدير الصحة العامة، إن الأطباء والعلماء ما زالوا يتعلمون عن الفيروس القاتل، متابعة: نظرًا لأنه فيروس جديد، فإننا نتعلم المزيد كل يوم عن أنماط الانتقال وفترات الحضانة، وسيبقي الجميع على اطلاع عندما تتوفر المزيد من المعلومات، مؤكدة على أن خطر انتقال فيروس كورونا في مقاطعة لوس أنجلوس لا يزال منخفضًا.
وأدلى وزير الصحة الصيني ما شياوي بتصريح مروع يوم الأحد حول احتمال انتشار الفيروس قبل حتى ملاحظة الأعراض، وأكدت عدة حكومات في جميع أنحاء العالم أكثر من 2000 حالة إصابة بالفيروس، ووفاة 80 شخصًا على الأقل، معظمهم في الصين.
وتأتي أخبار انتشار الفيروس إلى أمريكا الشمالية في الوقت الذي تحذر فيه حكومة الولايات المتحدة من أنها لن تحصل على مقاعد كافية على متن طائرة إنقاذ لإجلاء جميع المواطنين الأمريكيين من مدينة ووهان الصينية وسط تفشٍ مميت لفيروس كورونا.
وتظهر مقاطع الفيديو المرعبة المنشورة على وسائل التواصل الاجتماعي الفوضى في المستشفيات والأطباء ينهارون على الأرض في ووهان في الوقت الذي تكافح فيه السلطات الصينية للسيطرة على الوباء.