حضور لافت للسياح والعائلات الأجنبية في المزاد الدولي لمزارع إنتاج الصقور 2025
أمطار متوسطة إلى غزيرة على معظم المناطق ابتداءً من الغد
فيصل بن فرحان يتلقى اتصالًا هاتفيًّا من عبدالله بن زايد
خيرات تدشّن حسابها عبر توكلنا
صدور الموافقة السامية على تعيين فهد تونسي رئيسًا لمجلس إدارة الهيئة السعودية للبحر الأحمر
رئاسة الهيئة تنظم ورشة عمل التوعية في الأمن السيبراني
بأمر الملك سلمان.. إعفاء رئيس الصناعات العسكرية ومساعد وزير الدفاع وغسان الشبل من مناصبهم
مزرعة آر يو في إس الروسية تسجل مشاركتها الأولى في المزاد الدولي لمزارع إنتاج الصقور 2025
الجامعة الإسلامية تدعو طلاب المنح الخارجية لاستكمال إجراءات القبول النهائي
أمانة الشرقية تعيد تأهيل حديقة المنتزه في بقيق
أكد الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، أن قائد فيلق القدس قاسم سليماني الذي استهدفته واشنطن، كان يخطط لهجمات وشيكة على دبلوماسيين وجنود أمريكيين.
وأضاف ترامب أن استخدام إيران لمقاتلين بالوكالة لزعزعة استقرار الجوار يجب أن يتوقف الآن، متابعًا: نحترم الشعب الإيراني ولا نريد تغيير النظام، وسليماني قتل المحتجين في إيران خلال الاحتجاجات الأخيرة.
وتابع: على سياسة إيران القائمة على هز استقرار دول الجوار أن تتوقف، مشيرًا إلى أن أمريكا تحركت لوقف الحرب ولن تتحرك لإشعال الحرب.
وأردف الرئيس الأمريكي: الجيش الأمريكي قتل سليماني بأوامر مني، واتخذنا الإجراء هذا لنتجنب اندلاع حرب ولا نبحث عن تغيير النظام في إيران.
وقالت وزارة الدفاع الأمريكية البنتاجون اليوم: إن الجيش الأمريكي نفذ عملًا دفاعيًّا حاسمًا قتل خلاله قاسم سليماني والرجل الثاني في الحشد الشعبي العراقي أبو مهدي المهندس، في هجوم صاروخي استهدف مطار بغداد.
وأوضحت البنتاجون، في بيان لها، أن الضربة تهدف إلى ردع خطط الهجوم الإيراني المستقبلية، مؤكدةً مواصلة الولايات المتحدة اتخاذ جميع الإجراءات اللازمة لحماية مصالحها وشعبها في جميع أنحاء العالم.
من جانبه، غرد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، بصورة العلم الأمريكي، بعد دقائق من تداول وسائل الإعلام أنباء مقتل أكبر جنرال في الجيش الإيراني في غارة جوية، وقبل دقائق من إعلان البنتاجون أن الجيش الأمريكي هو المسؤول عن الضربة.
وفي أول خطوة تتخذها إيران، ردًّا على مقتل سليماني، أعلنت طهران عن تعيين العميد إسماعيل قآني، خلفًا لـ سليماني في قيادة فيلق القدس.
ولعب قآني دورًا أساسيًّا في دعوة بشار الأسد وتنظيم زيارته إلى طهران في مارس 2019.