وظائف إدارية شاغرة بـ هيئة سدايا
“سلمان العالمي للغة العربية” يكرّم 12 فائزًا من 10 دولٍ في مسابقة حَرْف
وظائف شاغرة لدى الهيئة الملكية بمحافظة العلا
وظائف إدارية شاغرة في هيئة التأمين
وظائف إدارية شاغرة بـ معهد الطاقة
وظائف شاغرة لدى BAE SYSTEMS في 4 مدن
جامعة نجران تحصل على براءة اختراع في مجال الطاقة المتجددة
أمير القصيم يرعى حفل تخريج 167 حافظًا لكتاب الله ببريدة
مستشار تقني: الذكاء الاصطناعي لم يعد ترفًا فكريًا أو مجرد تقنية مستقبلية
واشنطن تستعد لفرض رسوم على الصين بسبب النفط الروسي
“ما حدث كان مأساويًّا، أنا حزينة على عائلة كوبي، كان بطلًا رياضيًّا، وكان أيضًا مغتصبًا”، الكلمات السابقة كانت نعي نجمة هوليوود وبطلة مسلسل WestWorld، إيفان ريتشل وود، عن رحيل لاعب كرة السلة الأمريكي كوبي براينت.
وكان كوبي براينت نجمًا في الملعب، لكن إرثه خارج ذلك أكثر تعقيدًا، إذ اعتُقل عام 2003 بتهمة الاعتداء الجنسي، وتصدرت قضيته عناوين الصحف الرئيسية آنذاك، وكانت أحلك نقطة في تاريخه كله.
وفي ذلك الوقت، اتهمت موظفة في الفندق تبلغ من العمر 19 عامًا نجم لوس أنجلوس ليكرز، البالغ من العمر 25 عامًا، بالاعتداء الجنسي في غرفته في كولورادو.
وقالت حسب وثائق المحكمة التي حصلت عليها صحيفة ديلي بيست: إنه حذرها من إبلاغ الشرطة، وبدوره قال كوبي براينت: إنه لم يجبرها على فعل أي شيء ضد إرادتها.
وجاءت تقارير المستشفيات، لتثبت أن الكدمات والجروح لا تتفق مع رواية كوبي براينت، ورغم ذلك أسقطت النيابة العامة التهم التي كان من شأنها إرساله إلى السجن مدى الحياة وإنهاء مسيرته الرياضية.
وربما بسبب هذه العقوبة المشددة، تم تسوية قضية مدنية بين لاعب كرة السلة والضحية عام 2005 مقابل مبلغ لم يكشف عنه، واعتذار علني.