كل جمعة.. تشغيل مترو الرياض من الساعة 8 صباحًا وحتى 12 منتصف الليل
معالجة الاعتراضات على المخالفات البلدية خلال 15 يومًا عبر منصة الاعتراضات الموحدة
القبض على مخالف نقل 8 مخالفين لنظام أمن الحدود في جازان
بدء تطبيق أحكام نظام التأمينات الاجتماعية المعلن عنها سابقًا ابتداءً من يوم غد
الأسهم الأوروبية تتراجع مع نهاية يونيو
إصدار أكثر من 190 ألف تأشيرة عمرة منذ انطلاق الموسم
13 وظيفة شاغرة في الهيئة الملكية بمحافظة العلا
وظائف شاغرة لدى شركة المراعي
وظائف شاغرة بـ شركة الاتصالات السعودية
نزاهة تباشر 18 قضية جنائية متورط فيها موظفين ورجال أمن متهمين بالرشاوى والفساد
قال الكاتب والإعلامي خالد السليمان إن الصندوق الصناعي يعمل على تجاوز دوره التقليدي السابق في تقديم الدعم المالي إلى تطوير خدمات ومنتجات دعم جديدة مخصصة لدعم المشاريع والمنشآت في مختلف مراحل نموها.
وأضاف في مقال له بصحيفة “عكاظ”، بعنوان “تحديات الصندوق الصناعي”، أن الصندوق يساعد في تطوير المواهب وتأهيل الكفاءات والمهارات اللازمة لدفع نمو القطاع على أسس صلبة، وكذلك العناية بالابتكار في بناء ومد جسور العلاقة مع العملاء كشركاء في تحقيق أهداف التنمية الصناعية في قطاعاتها المتنوعة وإسهامها في النمو الاقتصادي وفق مستهدفات رؤية 2030 الطموحة.. وإلى نص المقال:
دعم التنمية الصناعية:
تعد التنمية الصناعية من أهم مرتكزات التنمية وتحقيق التنوع الاقتصادي في رؤية 2030، لذلك نال الصندوق الصناعي منذ عام 2017 دعماً متوالياً لزيادة رأس ماله وتوسيع قاعدته التمويلية حتى بلغ 105 مليارات ريال بحلول عام 2019، مما يجعله أكبر صندوق يدعم التنمية الصناعية في المنطقة.
الهدف من دعم الصندوق الصناعي هو تعزيز مساهمة الصندوق في الاقتصاد كممكن مالي رئيس لقطاعات الصناعة والتعدين والطاقة، وهو في ذلك يستند إلى خبرة تراكمية متخصصة تمتد إلى 45 عاما في مجالات التنمية الاقتصادية وتمويل المشاريع الصناعية، ومع رؤية 2030 والتحول الاقتصادي الذي تشهده المملكة بات دور الصندوق أكثر أهمية وحاجة لتلبية احتياجات ومتطلبات تمويل المشاريع الصناعية ودعم المنشآت والخدمات اللوجستية، وكذلك الاستثمار في التقنية والرقمنة مما يمكن هذا القطاع الحيوي بمكوناته المتعددة من تلبية متطلبات التنمية المحلية ومواكبة الطفرة الصناعية أو ما سمي بالثورة الصناعية الرابعة التي يشهدها العالم.
خدمات ومنتجات جديدة
واللافت هنا أن الصندوق يعمل على تجاوز دوره التقليدي السابق في تقديم الدعم المالي إلى تطوير خدمات ومنتجات دعم جديدة (سأتناولها في مقال لاحق) مخصصة لدعم المشاريع والمنشآت في مختلف مراحل نموها، والمساعدة في تطوير المواهب وتأهيل الكفاءات والمهارات اللازمة لدفع نمو القطاع على أسس صلبة، وكذلك العناية بالابتكار في بناء ومد جسور العلاقة مع العملاء كشركاء في تحقيق أهداف التنمية الصناعية في قطاعاتها المتنوعة وإسهامها في النمو الاقتصادي وفق مستهدفات رؤية 2030 الطموحة.