30 دقيقة.. تدخل جراحي سريع ينقذ مواطنة من سكتة دماغية
خنداب النووية.. ما أهمية منشأة الماء الثقيل في آراك؟
عدد من الحجاج الإيرانيين يغادرون المدينة المنورة إلى عرعر لاستكمال رحلتهم إلى وطنهم
الغذاء والدواء: تعليق استيراد منتجات مصنع أجهزة طبية بسبب مخالفات جودة
القبض على مخالِفَين لتهريبهما 280 كيلو قات في جازان
سدايا تمكِّن الجهات الحكومية من الاستخدام المسؤول للذكاء الاصطناعي
كود الطرق السعودي يحدد تصنيفات الطرق لتعزيز السلامة
روسيا تطالب إسرائيل بوقف القصف على محطة بوشهر النووية فورًا
صندوق الاستثمارات العامة يطلق شركة إكسبو 2030 الرياض
درجات الحرارة اليوم.. السودة 13 درجة والأحساء 44 مئوية
يستعد مشروع سلام للتواصل الحضاري لإطلاق النسخة الثالثة من برنامج تأهيل القيادات الشابة للتواصل العالمي بداية شهر فبراير القادم، تزامناً مع ترؤس المملكة لقمة العشرين، وذلك بهدف تقديم منجزاتها وإبراز جهودها في مجالات التعايش والسلام والتواصل الحضاري.
وسيضم البرنامج 60 شاباً وشابة، على مدى ثلاثة أشهر، بواقع 13 أسبوعاً، حيث يتم تدريبهم على برامج التواصل العالمي، عبر منظومة متكاملة من الأدوات واللقاءات التدريبية التي تنمّي لدى المشاركين أبرز المهارات والاتجاهات المناسبة في التواصل الحضاري على مختلف الأصعدة، إضافة إلى حلقات نقاش وورش عمل تهدف إلى تمكينهم من المعرفة العلمية بأبرز القضايا والتحديات المتصلة بالمملكة، ومكتبة إنسانية لتهيئة المشارك للاستفادة من ذوي الخبرة في المشاركات الدولية بصورة فعّالة ومباشرة، وزيارات ميدانية لإطلاعهم على حقيقة جهود ومنجزات المملكة الحضارية، ولقاءات التواصل لتحقيق المعرفة والتعارف بأبعاد التنوع والمشتركات الإنسانية بين أبناء الثقافات الأخرى، إضافة إلى المبادرات والمشاريع التي تتكون من مجموعة من الأنشطة الفردية والجماعية، للتأكد من استيعاب الجوانب النظرية والقدرة على التطبيق العملي لما تم تعلّمه في البرنامج.
وقال المدير التنفيذي لمشروع سلام للتواصل الحضاري الدكتور فهد السلطان إنّ البرنامج يهدف إلى تأهيل قيادات واعدة من المحاورين الشباب لتمثيل المملكة في المحافل الدولية، واكتشاف الطاقات الكامنة لديهم، وتفعيلها للإسهام في إبراز الصورة الذهنية الحقيقية للمملكة، إضافة إلى بناء شخصية قيادية حوارية شبابية متكاملة للتواصل مع الثقافات الأخرى، وتقديم المملكة ومنجزاتها الإنسانية والحضارية إلى العالم يما يتوافق مع رؤية المملكة 2030.